الصفحه ٢٢٤ :
٦١٦ ـ وقال
النبي صلى الله عليه وآله : يا سلمان في علتك ثلاث خصال : انت من الله بذكر ، ودعائك
فيها
الصفحه ٢٢٥ : ، وان يعين غنيهم فقيرهم ، وقويهم ضعيفهم ، وحليمهم
جاهلهم ، وان يشهد حيهم جنازة ميتهم ، وان يتلاقوا في
الصفحه ٢٣٨ : (٥).
٦٦٦ ـ وقال
أمير المؤمنين عليه السلام : أو ليس لكم في أبائكم الماضين ، وفى آثار الاولين
معتبر وبصيرة ان
الصفحه ٢٥٣ : فأدى فيه الامانة غفر له قيل له : وكيف
يؤدى في الامانة؟ (قال :) (٦) لا يخبر بما يرى
الصفحه ٢٨٨ :
من ذنوبه (٥).
٢٦ ـ (و) عنهم
عليهم السلام : دعاء يدعى به في عقيب كل صلاة تصليها ، فان كان بك داء من
الصفحه ٢٩٠ : اخترته أنا لنفسي أو ما تأمرني به؟ (١).
٣١ ـ وروى جابر
، عن أبى جعفر عليه السلام في قوله تعالى (ويستجيب
الصفحه ٣١ : ء محجوبا عن السماء حتى يصلى
__________________
(١) ما بين المعقوفين في البحار ونسخة ـ ب ـ.
(٢) عنه
الصفحه ٣٨ : الانبياء في الزمن الاول : أن لرجل من امته ثلاث دعوات
مستجابات ، فأخبر ذلك الرجل به ، فانصرف من عنده الى
الصفحه ٤١ : (لك)
(٢) ، قالت : فانى أسألك أن اكون معك في الدرجة (التى تكون في) (٤) الجنة ، (قال : سلى الجنة
الصفحه ٤٨ : بيده ما اقتبس في آل محمد شهرا نارا ، اختاري آمر
لك (بخمس أعنز) (٢) أو اعلمك خمس كلمات علمنيهن جبرئيل
الصفحه ٥١ : ممتحن ، الا وهو يحتاج اليهما في ذلك اليوم (٦).
١٢٨ ـ وعن
الصادق عليه السلام : إذا أصابك أمر فبلغ منك
الصفحه ٥٤ : وعلمها رسول الله صلى
الله عليه وآله ، وعلمه جبرئيل عليه السلام في الحاجة والمهم والغم والنازلة إذا
نزلت
الصفحه ٦٧ : يأكلون الطعام ، ويمشون
في الاسواق.
قالوا لهم : انكم
(٢) مثلنا لا نقبل
منكم حتى تأتوا بشئ نعجز ان نأتى
الصفحه ٧٠ : رضى الله عنه ، قال : دخلت
على أبى محمد عليه السلام فقلت : جعلت فداك (وانى مغتم) (٦) بشئ يصيبني في نفسي
الصفحه ٨١ :
٢٠٢ ـ وروى : لا
تأكل ما قد عرفت مضرته ، ولا تؤثر هواك على راحة بدنك ، والحمية هو الاقتصاد في كل
شئ