الصفحه ٢٨٥ : ؟ فقال : كان لى ابن قرة عين فمات.
فتمثل عليه
السلام :
عطيته إذا
أعطى سرور
وان
الصفحه ٢٩ : خراسان ، فلما
أراد الانصراف قال له : يا ابن رسول الله شرفني بشئ من خطك أتبرك به ، وكان الرجل
من العامة
الصفحه ١٣١ : ينظر في وجهى ، عليه ثوبان ابيضان ، فقال : يا على بن الحسين ما لى اراك
كئيبا حزينا؟ أعلى الدنيا فهو رزق
الصفحه ٣٧ : تدعو في ذلك الوقت. فيستجيب الدعاء فيها (٢).
٨٩ ـ وروى
المعلى بن خنيس ، هم أبى عبد الله عليه السلام
الصفحه ٢٢٢ :
٦٠٧ ـ وقال أبو
عبد الله عليه السلام : من عاد مريضا في الله لم يسأل المريض للعائد شيئا الا
استجاب
الصفحه ٣٥ :
وبعد العصر ساعة أكفك ما همك (١).
٨١ ـ وقال : ان
(في) (٢) الليل ساعة لا
يوافقها عبد مسلم فيدعو
الصفحه ٧٥ :
استعملت هذا استغنيت عن الطب (١).
١٧٤ ـ وسئل
فقيل : ان في القرآن كل علم الا الطب؟ فقال عليه
الصفحه ٢١٠ :
الارض ولا يرى الفخ في التراب حتى يأخذ بعنقه؟! قال أبو عبد الله عليه
السلام : أما علمت انه إذا نزل
الصفحه ٢٤٣ : ـ وقال أبو
جعفر عليه السلام : من أدمن قراءة (حم الزخرف) آمنه الله في قبره من هوام الارض
ومن (٣) ضمه القبر
الصفحه ٣٦ :
٨٥ ـ وقال أمير
المؤمنين عليه السلام في خطبته يوم الجمعة : ألا ان هذا اليوم جعله الله لكم عيدا
الصفحه ٥٩ : الامارة بالسوء ، وعدوى الغرور الذى
أنا منه ومنها مبلو ، ان أرغب الى ضعيف مثلى ومن هو في النكول شكلي
الصفحه ١٧٥ : رب انك قد حسنت خلقي وعظمت عافيتي ووسعت على في رزقك ، لم تزل
تنقلني من نعمة الى كرامة (ومن كرامة
الصفحه ١٢٩ : عليه الحمد ، والمعوذتين ، ثم جرع منه جرعا ، ثم دعا بملح ودافه (١) في الماء ، فجعل (٢) يدلك (به) (٣) ذلك
الصفحه ١٥٥ :
ويزيد في الجماع (١).
٤٢١ ـ وكان
النبي صلى الله عليه وآله وجد حرارة فعض على رجلة فوجد لذلك راحة
الصفحه ٢٢٧ : (٣).
٦٣٠ ـ وقال
عليه السلام : في أهل الذمة : لا تساووهم في المجالس ، ولا تعودوا مريضهم ، ولا
تشيعوا جنائزهم