الصفحه ١٩١ :
وافعل بى كذا وكذا ، وارزقني وعافنى من كذا وكذا) (١).
٥٣٠ ـ وحدث أبو
الوفاء الشيرازي قال : كنت
الصفحه ٢٠٥ : ، ثم قال عليه السلام : (اللهم انك خلقت هذه النفس من
طينة أخلصتها ، وجعلت منها أولياءك وأولياء أوليائك
الصفحه ٢٥١ : القيامة ، اللهم زوجي من الحور العين) (١).
٧٠٧ ـ وروى انه
إذا كان يوم القيامة (ويقوم الناس لرب العالمين
الصفحه ٢٥ :
من أكله (١).
٣٦ ـ وقال صلى
الله عليه وآله : لرد (٢) دانق من حرام (٣) يعدل عند الله سبحانه سبعين
الصفحه ٢٩ : قرية من نواحينا الى اصفهان ماهى ورفعته (١) أن رجلا من أهلها كان حمالا لمولانا أبى الحسن عند توجهه الى
الصفحه ٦٨ :
لاتخذهم الناس آلهة من دون الله عزوجل ، ولما عرف فضل صبرهم على البلاء
والمحن والاختبار.
ولكن جعل
الصفحه ٧٨ : : تدرى
لم انخبتك من خلقي واصطفيتك بكلامي (٢)؟ قال : لا ، يا رب فأوحى الله عزوجل إليه انى اطلعت الى
الارض
الصفحه ٨٣ : من بواثق الدهور (وانقذني من) (١) سوء عواقب الامور ، واحرسنى من جميع المحذور ، واصدع صفاة البلاء عن
الصفحه ٨٦ :
وآل محمد وأتمم على نعمتك وعافيتك وسترك) (١).
٢١٩ ـ وقال
النبي صلى الله عليه وآله : من لزم
الصفحه ١٠٠ :
وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا ، وزينها للناظرين ، وحفظا من كل شيطان رجيم ،
وجعل في الارض رواسي جبالا
الصفحه ١٠٣ : بسوء من الجن والانس وأعم أبصارهم وقلوبهم ، واجعل
بيننا وبينهم حجابا وحرسا ومدفعا ، انك ربنا ، ولا حول
الصفحه ١١٦ :
فأوصلها (١) ثم إذا أوصلت رزقها إليها خرجت من ثقب الصخرة الى فيها فتخرجني من البحر.
قال سليمان
الصفحه ١٣٣ : من ذكر سيئاتنا ويتولى كتاب الحسنات عنا مسرورين بما
كتبوا من حسناتنا فإذا انقضت أيام حياتنا وتصرمت مدد
الصفحه ١٤٣ :
في جسده (١).
٣٦٧ ـ وقال
عليه السلام : (من غسل يده قبل الطعام وبعده) (٢) بورك له في أول الطعام
الصفحه ١٦٩ : الله عزوجل : (من لم يرض بقضائي ، ولم يشكر
لنعمائي ، ولم يصبر على بلائى ، فليتخذ ربا سوائى (٢).
٤٧٢