الصفحه ١٨٧ :
٥١٦ ـ وقال
عليه السلام : طين قبر الحسين عليه السلام شفاء من كل داء ، فإذا أكلته فقل : (بسم
الله
الصفحه ٣٨ :
٩٢ ـ وعن كعب :
أن الله تعالى اختار من الساعات ساعات الصلوات ، واختار من الايام يوم الجمعة ، واختار
الصفحه ١٣٨ :
يده على بطنه وقال : من (أدخل) (١) بطنه النار فأبعده الله ثم تمثل : (شعر)
وانك مهما
تعط
الصفحه ١٨٢ :
أبا عبد الله عليه السلام فكتب الى : بلغني علتك فاشتر صاعا من بر ، ثم
استلق على قفاك ، وانثره على
الصفحه ٢٤٣ :
٦٨٤ ـ وقال أبو
عبد الله عليه السلام : من مات ما بين زوال الشمس من يوم الخميس الى زوال الشمس من
يوم
الصفحه ٥٣ :
بروح منك ، وفرج (١) من عندك) فهبط جبرئيل عليه السلام فقال : يا يعقوب ألا اعلمك دعوات يرد الله
عليك
الصفحه ٦١ :
اللهم انى أعوذ
بك من ذنب يحبط العمل ، وأعوذ بك من ذنب يعجل النقم ، وأعوذ بك من ذنب يغير النعم
الصفحه ٦٥ : ، فانك الكافي المعافى ، والغالب القاهر.
فانصرف الرجل
راجعا فلما كان من قابل قدم الرجل ومعه جملة من
الصفحه ١٢١ :
ما يكفرها ، ابتلاه الله بالحزن ليكفرها به عنه (١).
٢٨٩ ـ وقال : ثلاث
من (رزقن فقد) (٢) جمع الله
الصفحه ١٦٧ : عليه وآله : من كنوز البر كتمان المصائب ، والامراض والصدقة (٢) ٤٦٣ ـ وقال عليه السلام : وجدنا خبر عيشنا
الصفحه ١٧٣ :
الكير الخبث من الحديد (١).
٤٨٦ ـ وقال
عليه السلام : أربعة يستأنفون (٢) العمل : المريض إذا برئ
الصفحه ١٨٦ : : ما
نقول؟ قال : فقبلها قبل كل شئ وضعها على عينيك ، ولا تناول منها أكثر من حمصة (١) (فانه) (٢) من تناول
الصفحه ٢٨١ : الصالح ليعذباه قعدا من عند رأسه فتقول صلاته : لا يؤتى من قبلى فرب ليلة قد
بات فيها ساهرا حذرا (لهذا
الصفحه ١٠٤ :
(ورجعهم) (١) وكيدهم وشرهم وشر ما يأتون به تحت الليل وتحت النهار من القرب والبعد ، ومن
شر الغائب
الصفحه ١٤٤ :
٣٧١ ـ وعن شيخ
من أهل المدينة قال : قلت لابي عبد الله : الرجل يشرب فلا يقطع نفسه ، حتى يروى
وقال