الصفحه ١٦٩ :
، والقوة ، والضعف ، والصحة ، والمرض ، والموت ، والحياة (١).
٤٧١ ـ وقال
النبي صلى الله عليه وآله : يقول
الصفحه ١١٣ : مغبون فيهما كثير من الناس الصحة وا لفراغ (١).
يريد صلى الله
عليه وآله ان أفضل النعمة والعافية والكفاية
الصفحه ١ : عليهم السلام وبركاتهم ودعائهم وصلاتهم عند استجابة الدعاء ٦٣
الباب الثاني
في ذكر الصحة وحفظها
وما
الصفحه ٨١ : الدواء
ما لزمتك الصحة ، فإذا احسست بحركة الداء فأحزمه (٢) بما يردعه قبل استعجاله (٣).
٢٠٣ ـ وقال
الصفحه ٧٤ :
الباب الثاني
في ذكر الصحة وحفظها وما يتعلق بها
فصل
في خصال يستغنى بها عن الطب
١٧٢ ـ قال
الصفحه ٧٧ : مع النهم ، ولا مرض أضنى من قلة العقل (٥).
١٨٧ ـ وروى : من
قل طعامه صح بدنه وصفا قلبه ، ومن كثر
الصفحه ١١٥ : وج ٩٥ / ٢٨٥ ذ ح ١ ، والمستدرك ١ / ٩٥ ح ١٧.
(٢) ما بين المعقوفين من البحار.
(٣) في البحار : الصحة
الصفحه ١٣٤ : (٥) ثلاثا (٦).
٣٣٤ ـ وكان
عليه السلام يقول : اللهم لا مرض يضنينى (٧) ولا صحة تنسينى (٨) ولكن بين ذلك
الصفحه ١٦٨ : الصحة والغنى ، والشر المرض والفقر ابتلاءا واختيارا (٨).
__________________
(١) في البحار والمستدرك
الصفحه ١٧٤ : الحالين أحق بالشكر لك وأى الوقتين أولى بالحمد اليك؟ أوقت الصحة التى
هنأتني فيها طيبات رزقك وانشطتني بها
الصفحه ١٧٦ : ء ، ونزل الضر منزل الصحة بأنواع الاذى
، وأقبل الفقر بأزالة الغنى فعرفت ما كنت فيه للذى صرت إليه فسألتك
الصفحه ٢١٤ : الصحة والمرض لان المتوضئ شهيد ان حدث به حدث الموت (٢).
٥٧٧ ـ وقال
النبي صلى الله عليه وآله : من نام
الصفحه ٢٢٣ : رضى الله عنه : إذا حضر أحدكم الموت فبشره ليلقى (٢) ربه وهو حسن الظن بالله ، وإذا كان في صحة فخوفوه
الصفحه ٢٥٠ : جبرئيل عليه السلام وقال : يا محمد! قل لهم حتى
يقولوا الان في الصحة : لا اله الا الله عدة (لذلك الوقت
الصفحه ٢٨٤ : ء (٢) ما الزمتك الصحة ، فإذا أحسست بحركة الداء فاحزمه بما يردعه قبل استعجاله (٣).
٤ ـ قال رسول
لله صلى