الصفحه ١٠١ : الا الله محمد رسول الله صلى الله على محمد وآله الطاهرين وسلم تسليما.
عوذة
يوم الاربعاء :
بسم الله
الصفحه ١١٢ : هو ما زنى الا شقى (١).
٢٥١ ـ وعن
الصادق عليه السلام قال : كانت ارض بين أبى وبين رجل فأراد قسمتها
الصفحه ١٤٥ : الا أنا رب الجرادة ورازقها ، إذا شئت بعثتها
رزقا لقوم ، وإذا شئت بعثتها بلاء على قوم).
فقال ابن عباس
الصفحه ١٦٦ : ـ وقال
النبي صلى الله عليه وآله : عجبت للمؤمن وجزعه من السقم ، ولو علم ما له في السقم
لاحب ألا يزال سقيما
الصفحه ١٩١ : وآله : ذاك عهد عهدته إليه (٧) وأمر أمرته به ولم يجز (٨) له الا القيام به ، وقد أدى الحق فيه ، والان
الصفحه ٢١٨ : من أحد من أمتك يقرأها بنية صادقة عند مضجعه الا كتب له سبعون ألف حسنة
، ومحى عنه سبعون ألف سيئة ، ورفع
الصفحه ٢٢٠ : السلام (لابنه) (٢) : يا بنى تزود معك الادوية تنتفع (٣) بها انت ومن معك ، وكن لاصحابك مرافقا الا في معصية
الصفحه ٢٢٨ : : (اللهم اشفه بشفائك ، وداوه بدوائك ، وعافه من
__________________
(١) ما بين القوسين ليس في البحار
الصفحه ٢٦٢ :
عليه السلام : من اتبع جنازة مسلم اعطى يوم القيامة أربع شفاعات ، ولم يقل شيئا
الا قال الملك : ولك مثل
الصفحه ٢٣١ : عليه وآله : من مات على وصية حسنة مات شهيدا (٢).
٦٤٤ ـ وروى انه
ينبغى ان لا يبيت الانسان الا ووصيته
الصفحه ٢٥٧ : ، وما ناتى مكانا
الا وجدناه شديدا ، فقال النبي صلى الله عليه وآله ولم؟! فوالله لقد كان حسن الخلق
انطلقوا
الصفحه ٢٩٦ : اليكم لعشنا
معكم.
فقال : والله
لو كان هذا الامر الينا لما كان الا أكل الجشب ولبس الخشن (٢).
٦١
الصفحه ٢٧ : السلام عن أفضل ما يتقرب به العباد الى ربهم فقال
: ما أعلم شيئا بعد المعرفة أفضل من هذه الصلاة ألا ترى أن
الصفحه ٣٤ : الله الحسين بن على عليه السلام : ان أعمال هذه الامة ما من صباح الا وتعرض
على الله عزوجل (٧).
٨٠
الصفحه ٣٩ : : ما من عبد يقول كل يوم سبع مرات (أسأل الله الجنة وأعوذ به من
النار) الا قالت النار : يا رب أعذه