الصفحه ١٩٣ : ء النبيون والذين يلونهم ، أبشر يا على فان
الحمى حظك من عذاب الله ، مع ما لك من الثواب ، أتحب أن يكشف الله
الصفحه ١٩٤ : : (لو كان معه
آلهة كما يقولون إذا لابتغوا الى ذى العرش سبيلا ،) (وإذا ذكر الله وحده رأيت
الذين كفروا
الصفحه ٢٠٠ : : (فان مع العسر يسرا ، ان
مع العسر يسرا) (٧) (سيجعل الله بعد عسر يسرا) (٨) (كأن لم يلبثوا الا ساعة من
الصفحه ٢٠٤ : الميزاب ، ومعه جماعة إذ جاء شيخ فسلم ، ثم قال : يا ابن
رسول الله انى لاحبكم أهل البيت ، وأبرأ من عدوكم
الصفحه ٢٥٥ : شهر آشوب :
٣ / ١٣٨ مع اختلاف يسير.
(٤) أخرج في الوسائل : ٢ / ٧٥٠ ح ٢ وج ٣ / ٣٥٦ ح ٣ عن الكافي
الصفحه ٢٦٢ : ذلك (٦).
٧٥٣ ـ وعن
زرارة رضى الله عنه قال : حضر أبو جعفر عليه السلام جنازة من قريش وانا معه ، وكان
الصفحه ٢٧٢ : في البحار : ٧٤ / ٢٤٨ ح ٤٥ والوسائل : ٨ / ٥٤٥ ح ١٠ عن الكافي : ٢
/ ١٧١ ح ٧ مع زيادة.
(٤) في البحار
الصفحه ١٨ : : الدعاء مخ العبادة ولا يهلك مع الدعاء (أحد) (٨) (٩).
__________________
(١) ما بين المعقوفين زيادة من
الصفحه ١٩ : (٤).
١٢ ـ وقال صلى
الله عليه وآله : لا تعجزوا عن الدعاء ، فانه لم يهلك مع الدعاء أحد وليسأل أحدكم
ربه حتى
الصفحه ٢١ : ص ٣١٤ ضمن ح ١٩ عن عدة الداعي ص
١٦٩ والحديث متحد مع صدر ح ٣٢٥. (٢) ما بين المعقوفين زيادة من البحار
الصفحه ٣١ : (٤) يهلك ، والنجاة (٥) معه ، قيل وما هي؟ قال : الاستغفار (٦).
٦٦ ـ وعن أبى ذر
الغفاري رضى الله عنه قال
الصفحه ٤٢ : ) (٤) غلاما أجمل الناس كأن خديه صفحتا ذهب له ذؤابة ، مع غنم وبقر كأن عليهما
الدهن
الصفحه ٤٤ : صلى الله عليه وآله بهذا الخبر أن العمل الصالح كيف ينتفع به في
العاجل مع الثواب المدخر في الاجل ، وأفاد
الصفحه ٦٤ : فحمل عداد منها فرمحنى أحدها في وجهى ، فسقطت ، وكان
معى أخ لى فحملني فلم أزل أتعالج حتى صلحت ، فصار الى
الصفحه ٦٦ : القاسم بن روح رضى الله عنه مع جماعة فيهم على بن عيسى فقام (٣) رجل الى فقال له : انى اريد ان أسألك عن شئ