الصفحه ٢١٤ :
البول فلا بأس ان يصلى كذلك بعد الاستبراء.
وحد المرض الذى
يبيح الصلاة جالسا ما يعلم الانسان من حال نفسه
الصفحه ٢١٥ : الله ، وثواب عبادتهم له ، وفسح له في قبره مد
بصره ، واومن من ضغطة القبر (٤).
٥٧٩ ـ وقال
النبي صلى
الصفحه ٢٢٢ : (عنده) (٤) غمرته الرحمة واستغفروا له ، فان عاده مساء (٥) كان له مثل ذلك حتى يصبح (٦).
٦١٠ ـ وقال
النبي
الصفحه ٥٩ : ) (٥) بالرجاء لك قلبى ، وأزلت خدعة عدوى عن لبى ، وصححت في التأمل (٦) فكرى ، وشرحت بالرجاء لاسعافك صدري ، وصورت
الصفحه ٦٩ : فقال لها يا أمة
الله) (٣) فهل لك ان
أحييها لك؟ فالهمت ان قالت : نعم فتنحى عليه السلام
الصفحه ١٤٠ : أعز لك ، وأقضى
(٤) للحاجة.
وإذا أردت حاجة
فاستقبل إليها استقبالا ولا تستدبرها (٥) استدبارا
الصفحه ١٧٤ : ـ وكان زين
العابدين عليه السلام إذا مرض يدعو : اللهم لك الحمد على ما لم أزل اتصرف فيه من
سلامة بدنى ، ولك
الصفحه ٣ :
٦٤٧
(قُلِ اللَّهُمَّ
مَالِكَ الْمُلْكِ ...)
آل عمران
٢٦
٢٢١
الصفحه ٦٤ : : كان رجل على عهد عمر ، وله فلاء بناحية أذربايجان
، قد استصعبت عليه ، فمنعت جانبها ، فشكا إليه ما قد
الصفحه ٤٤ :
وغيرها ، فلما جاء يطلب أجره ، قلت : خذ هذا كله لك ، ولو شئت لم اعطه الا
اجره ، فان كنت تعلم أنى
الصفحه ٤٩ : ، ويدخر لك في الاخرة ألف منزلة أيسرها : مجاورة نبيك محمد
صلى الله عليه وآله (٤).
١١٩ ـ وقال أبو
عبد الله
الصفحه ٥٧ : قال : قلت له (٢) عليه السلام علمني دعاء فقال : يا ثابت قل : (اللهم انى أسألك بأن لك الحمد
لا اله الا
الصفحه ٦٦ : ، فقال له : سل عنا بدا لك.
فقال الرجل : اخبرني عن الحسين بن على عليهما الصلاة والسلام أهو ولى الله؟ قال
الصفحه ٦٨ : : (لا) (٥) وحق المصطفى ما أذن الله لك
__________________
(١) في البحار : (غير شامخين ولا متجبرين
الصفحه ١٣٥ : له : ليس لك عند الله خير ،
__________________
(١) في نسختي الاصل : جابر الجعفي.
(٢) ما بين