وكان الفراغ من
تسويد هذه الأوراق بعد المغرب من ليلة الجمعة الثالثة عشر من صفر الخير عام ثمانين
وألف بعد الهجرة النبوية
قال ذلك وكتبه
مؤلفه الفقير إلى رحمة ربه وغفرانه عبد القادر بن عمر البغدادى ، لطف الله به
وبآبائه وبجميع المسلمين آمين. انتهى من خط المؤلف