الصفحه ٨ :
الرّمّة (٣) وهو واد بنجد ، وقبل البيت :
__________________
(١) فى نسخة «أبقى»
ولها وجه
(٢) فى شرح
الصفحه ٣٦٨ :
وأورده سيبويه
فى موضعين من كتابه : الأول فى باب تحقير ما كان فيه قلب ، قال : «اعلم أن كل ما
كان
الصفحه ٣٣ : قول نقله ابن السيد فى شرح أبيات المعانى ، قال : «الرابع
من الوجوه التى ذكرها النحاة فى نصب النجوم ، أن
الصفحه ١٣٢ : النفس ، والغلة مفعوله ، ونقع من باب نفع
، فى الصحاح : ونقع الماء العطش نقعا ونقوعا : أى سكنه ، وفى المثل
الصفحه ٣٧٦ : يثغر ثغرا ، وهو مثغور ؛ إذا سقط ثغره
، وكحلت عينه كحلا ـ من باب قتل ـ : أى جعلت فيها الكحل ، وأما كحلت
الصفحه ٣١٤ : المرادى فى شرح التسهيل : حذف الألف فى هذا البيت نادر ، وهو تعجب من شدة
أنفسهم ، من شدّ الشىء يشدّ ـ من باب
الصفحه ٤٦١ :
الزيلعى فى شرح الكنز ، فإنه ذكر مثل كلام الجوهرى ، وقال : «هكذا المروى عن
الثقات ، إلا أن الليث ذكر الرتم
الصفحه ١٧٣ : : وصف له من لفظه للتوكيد ، والمبالغة فى كلامهم كقولهم : شعر شاعر
، وليلة ليلاء. وقال خضر الموصلى فى شرح
الصفحه ٧٤ : ، انتهى
وبهذا أيضا يرد
على ما ذهب إليه بعض أفاضل العجم فى شرح أبيات المفصل فانه بعد أن قرر مذهب سيبويه
الصفحه ٣٥٣ : الكاتب :
*تسائل بابن احمر من رآه*
على أن الباء
بمعنى عن
قال الجواليقى
فى شرحه : «عمرو بن أحمر من
الصفحه ٤٦٨ : »
انتهى.
وقال ابن
المستوفى فى شرح أبيات المفصل : «قدم على النبى صلىاللهعليهوسلم ـ وهو يومئذ ابن مائة
الصفحه ٣٨١ : حظيرة ، وقوله «خطّارة» أى : تلك الأسود والنمر خطّارة من
خطر يخطر ـ من باب نصر ـ خطرانا ؛ إذا اهتز فى
الصفحه ٣٣٨ : خضر
الموصلى خبط عشواء فى شرح أبياتهما قال : «الرواح نقيض الغدو ؛ ومسلمة هذا هو عبد
الملك بن بشر ، وهو
الصفحه ٨٦ : ،
كما قالوا للداهية : دويهية ، ولم يرد التحقير ، وكيف وقد قال «شاهق الرأس»
وكذا قال ابن
السكيت فى شرحه
الصفحه ٢٧ : رواية الكوفيين.
قال ابن خلف فى
شرح شواهد سيبويه : اختلف الرواة فى هذا البيت ، فرواه البصريون *الشس