الصفحه ٢٣٥ : وشق عليك ، قال الراجز :
*ذا معض لو لا تردّ المعضا*
انتهى.
يريد أن فعله
من باب فرح ، وجاء فى
الصفحه ٢٩٠ : «هواكا»
مصدر بمعنى اسم المفعول : أى من مهوياتك وأنشده سيبويه فى باب ضرائر الشعر من أول
كتابه على أن اليا
الصفحه ٢٤ : ، وهو فى بيت قبله (١) شبه العرق السائل من رأس هذه الناقة وعنقها بربّ يترشح
، وعرق الابل أسود ، والذّفرى
الصفحه ٢٩٨ : ارتجالا فى القصيدة ـ ولم
يقطع إنشاده ـ :
*لا تنكروا ضربى له من دونه مثلا*
إلى آخر
البيتين وكان من
الصفحه ٤٤٢ :
وأن الياء زيدت كالعوض ؛ لأن المطرد فى الترخيم أن لا يعوض من الحرف
المحذوف شىء ، لأن التمام منوى
الصفحه ٢٠١ : : أى هزله وأنحله ، و «كلفت» بالبناء
للمفعول ، والعوار ـ بضم العين وتشديد الواو ، وهو ما يسقط فى العين
الصفحه ٢٠٧ :
الطارق : الذى يأتى ليلا ، والمأوى : اسم مكان من أوى إلى منزله يأوى ، من
باب ضرب ، أويّا : أى أقام
الصفحه ٢٧٢ :
والإيجاف : متعدى وجف الفرس والبعير وجيفا ؛ إذا عدا ، وأوجفته ؛ إذا
أعديته ، وهو العنف فى السير
الصفحه ٣٣٥ : العرب كما يحفظ الشىء الذى تبدل التاء من
واوه ، نحو أتلجت ؛ فلا يجعل قياسا فى كل شىء من هذا الباب ، وإنما
الصفحه ٣٣٤ : » حال من أعشى ، ويجوز أن تكون صفة ثانية لرجلا.
قال صاحب
المصباح : «ضره يضره ـ من باب قتل ـ إذا فعل به
الصفحه ١٩٤ :
الجمع ، قال أبو شامة والسمين : وما ذكره الناظم من منع الرّوم والإشمام فى
ميم الجمع هو المشهور
الصفحه ٢١٩ :
يلحقه فى حال النصب فى الوقف الألف ؛ كراهية أن يكون التنوين بمنزلة النون
اللازمة للحرف ، ومثل هذا
الصفحه ٢٢٠ :
يجرى الوقف مجرى الوصل ، فيقول فى الوقف : هذا طلحت ، وعليهالسلام والرحمت ، وأنشدنا أبو على [من
الصفحه ٤٢٩ :
بالتفصيل فى الشاهد التاسع والأربعين بعد المائة من هذا الكتاب
* * *
وأنشد بعده ـ وهو
الشاهد السابع بعد
الصفحه ١٩٥ :
الجمع وهاء الكناية ، وردّ على الدانى فى ذلك كما فصله السمين
وقول الشاطبى :
«وفى هاء تأنيث» قال