الصفحه ٣٤٥ : ـ : [من
الرجز]
١٦٦ ـ *وأمّ أو عال كها أو أقربا*
على أن دخول
الكاف على الضمير شاذ فى الاستعمال ، لا فى
الصفحه ٤٠٥ : » أبى له معنيان : أحدهما كره ، وهو المراد هنا ، والثانى امتنع ، و «أن أسمو»
فى موضع المفعول لأبى
الصفحه ٢٨٦ : فى الكلام ؛ لقلة ممفعل [وكثرة
مفعلل] والشية : هى اللون يخالطه لون آخر ، ومنه سمى الوشى لاختلاف ألوانه
الصفحه ٤٩ :
وهذا البيت
قبله بيت وهو [من المنسرح] :
نحن حبسنا بنى
جديلة فى
نار من الحرب
الصفحه ١٠٠ : ء ، وتقدم الكلام عليه فى الشاهد الثالث والثلاثين من شرح شواهد
الكافية
* * *
وأنشد بعده ،
وهو الشاهد
الصفحه ٢٥٤ : فيه زائدة لضرورة الشعر ، وقيل : العلم إنما هو الحجر بأل ، وأقوين : أقفرن
، يقال : أقوت الدار إذا خلت
الصفحه ٢٨٥ :
عليه فى الشاهد الثانى والأربعين بعد الستمائة من شواهد شرح الكافية
* * *
وأنشد بعده ،
وهو الشاهد
الصفحه ٣٣٣ : ، وقد شرحنا غالبها فى مواضع متعددة من شواهد شرح الكافية ،
وقبله :
صدّت هريرة
عنّا ما تكلّمنا
الصفحه ١٢٨ : .
وترجمة جرير
تقدمت فى الشاهد الرابع من شواهد شرح الكافية.
* * *
وأنشد بعده
أيضا ؛ وهو الشاهد الخامس
الصفحه ١٧٢ : قبان يسمى حمار البيت أيضا ، ومن أمثالهم «هو أذلّ من حمار قبّان»
انتهى كلام السيوطى
وقال الجوهرى
فى
الصفحه ٣١٣ : بعد المائة من شواهد شرح الكافية
تخفيف الهمزة
أنشد فيه ـ وهو
الشاهد الخامس والخمسون بعد المائة
الصفحه ٢٩٦ :
البيت الأول على أن يونس يجوّز فيه الحكاية بمن وصلا ، كما فى البيت ، و «عموا»
معناه : انعموا ، وهى كلمة
الصفحه ٣١٥ : ـ : الهجر.
وقد تكلمنا على
هذه الأبيات بأبسط مما هنا فى الشاهد الثانى والأربعين بعد التسعمائة من شواهد شرح
الصفحه ٣٦٠ : الحال
قال الأعلم : «وصف
خرق قومه وعجزهم عن أمرهم ، وضرب لهم مثلا بخرق الحمامة وتفريطها فى التمهيد
الصفحه ٢٧٣ :
معاوية ، وهو راجز إسلامي قد ترجمناه فى الشاهد الرابع والأربعين بعد الثلاثمائة ،
من شواهد شرح الكافية