الصفحه ٥٦ : ، إذا أثقله ، ونقله السيوطى
فى شرح أبيات المغنى ، وهو غير صحيح ؛ لأن أفعل التفضيل لا يكون إلا من الثلاثى
الصفحه ٨٨ : » : أى هيأت عدة ، و «أعصل» بمهملتين أعوج قال ابن السكيت فى شرحه :
يقول : هى حرب قدمت وأسنّت فهو أشد لها
الصفحه ١٠٦ :
الرامسات بدل بعض ، وعليه فالمجر اسم مكان ولا حذف
وقال ابن برى
فى شرح أبيات الإيضاح لأبى على : قال أبو
الصفحه ٣٠٧ : بعض فضلاء
العجم فى شرح أبيات المفصل : «إلياس إسم أعجمى ، وقد سمت العرب به ، وهو إلياس بن
مضر ، وكان
الصفحه ٤٠٧ : زبان ، يقوله للفرزدق الشاعر المعروف ، وكان قد هجاه ثم
اعتذر إليه ، وروى المرتضى فى شرح القاموس :
*لم
الصفحه ٣٤ :
فى المصباح : «نعيت
الميت نعيا ، من باب نفع ، أخبرت بموته ، فهو منعى ، واسم الفعل المنعي والمنعاة
الصفحه ٤٢٢ : ، وقد أورد
يعقوب بن السكيت اثنى عشر كلمة من هذا النمط فى كتاب القلب والإبدال ، قال (١) : «باب الخا
الصفحه ٤٩٨ : قولك : فلان من بلحارث ،
وبلعنبر ، وبلهجيم
والبيت من
قصيدة عدتها اثنا عشر بيتا لأحد الخوارج قالها فى
الصفحه ١٢ :
وترجمة ابن
ميادة تقدمت فى الشاهد التاسع عشر من أوائل شرح أبيات شرح الكافية
وأعباء : جمع
عبء كالحمل وزنا
الصفحه ١٤٩ : الخيل واستلأموا*
وقال زيد الخيل
[من الطويل] :
*ويركب يوم الرّوع فينا فوارس*
وهذا كثير فى
الشعر
الصفحه ٢٥ :
وهذا البيت من
معلقة عنترة ، وقد شرحناه بأوفى من هذا فى الشاهد الثانى عشر من أوائل شرح الكافية
الصفحه ٢٨٢ : جازرها* الخ يروى لجنوب أخت عمرو ذى الكلب الهذلى فى أبيات لها فى
غير يوم أحد» انتهى.
وقال السهيلى
فى
الصفحه ١٠٩ : الشاهد الرابع بعد المائة من شواهد شرح الكافية
* * *
وأنشد بعده ،
وهو الشاهد الحادى والخمسون [من الرجز
الصفحه ٣٣٢ : العبارة غير
واضحة المراد ، والذى وجدناه فى النواد لأبى زيد وشرحها لأبى حسن الأخفش بعد
الأبيات هو «أبو حاتم
الصفحه ١٩٠ : الدولة الأموية ، عصرىّ الفرزدق وجرير وتقدمت ترجمته فى الشاهد الثامن من
أول شرح شواهد الكافية