الصفحه ٢٦٧ :
وإنما لم يصغر
جمع الكثرة على لفظه لأن المقصود من تصغير الجمع تقليل العدد ؛ فمعنى عندى غليمة
أى عدد
الصفحه ١٩٢ : رجل صغير ، فوزانه وزان نحو رجل
ورجلين فى دلالتهما على العدد والمعدود معا ؛ فلم يحتاجا إلى ذكر عدد
الصفحه ٢٠١ : العدد فلم يجمعوا بين تقليل العدد
بالتصغير وتكثيره بابقاء لفظ جمع الكثرة لكون ذلك يشبه أن يكون تناقضا
الصفحه ٢٦٨ : العدد ، وأبنية أدنى العدد أربعة أفعال وأفعل وأفعله وفعلة وليست
أصلان واحدة منها ، فوجب أن يحكم عليه
الصفحه ٢ : غيرها ، وهى عدد حروفها المرتبة وحركاتها المعينة وسكونها مع اعتبار
الحروف الزائدة والأصلية كلّ فى موضعه
الصفحه ٥٢ : زيادة غير مطردة فى إفادة معنى ؛
ليصير ذلك التركيب بتلك الزيادة مثل كلمة أخرى فى عدد الحروف وحركاتها
الصفحه ٩٠ : إلى نجد وإلى الجبل ، ومنه الوصول
إلى العدد الذى هو أصله ، كأعشر وأتسع وآلف : أى وصل إلى العشرة والتسعة
الصفحه ١٣٥ : القياس من
هذا الباب فى عدد معين ؛ بل تستطيع أن تجزم بأن كل فعل ثلاثى ماضيه بكسر العين لا
بد أن يكون
الصفحه ١٨٥ : الفعل ، كموجد فى العدد ، والموهبة للغدير
من الماء (٣) ، وأما موظب فى اسم
__________________
(١) مع
الصفحه ١٩٠ : ، والتقليل يشمل تقليل العدد كقولك : «عندى دريهمات» أى أعدادها قليلة ،
وتقليل ذات المصغر بالتحقير حتى لا يتوهم
الصفحه ١٩٧ : لاسم آخره لام قبلها ألف زائدة فى عدد الحروف والحركات والسكنات وإن لم
يساوه وزنا حقيقيا قلب ألفه فى
الصفحه ٢٣٦ : أفعل ، لكون أروية أفعولة. قال : والذى
حكيته من أن أراوى لأدنى العدد وأروى للكثير قول أهل اللغة ، قال
الصفحه ٢٣٨ : ء وإن كانت كلمة برأسها إلا أنها كحرف الكلمة المتصلة
هى بها لم يروا زيادة حرف على عدد حروف لو زاد عليها
الصفحه ٢٤٧ : فى ثلاثون جنسا ثليثون بحذف الألف ؛ لأن الواو والنون كجزء الكلمة ؛ إذ
ليس بجمع ثلاث ، وإلا كان أقل عدد