الصفحه ١٨ :
بالبدل ؛ فيقال فى قال : إنه على وزن فال» اه ، قال فى الشرح (٥) : إنما لم يوزن المبدل من تا
الصفحه ٢٨٦ : من شرح ابن يعيش للمفصل)
(١) ذكر فى باب الوقف
أن بنى تميم يقلبون ياء هذى فى الوقف هاء ، فيقولون هذه
الصفحه ٢٩٤ :
تعالى وحسن توفيقه قد انتهينا من مراجعة الجزء الأول من شرح شافية ابن الحاجب الذى
ألفه العلامة المحقق رضى
الصفحه ٢٩٢ : ، أما المصغر فقد قال ابن هشام فى شرح القطر : «ويشترط (أى فى إعمال
المصدر عمل الفعل) ألا يكون مصغرا ، فلا
الصفحه ١ : تعالى على توالى نعمه ، والصلاة على رسوله محمد وعترته المعصومين ، فقد عزمت
على أن أشرح مقدمة ابن الحاجب
الصفحه ٢٢٥ : تصغير هائر لا تصغير هار (١) ، كما قالوا فى تصغير بنون أبينون ، وهو تصغير أبنى
مقدرا كأضحى ، وإن لم
الصفحه ١٠ :
(١) القرعبلانة :
دوية عريضة عظيمة البطن ، قال ابن سيده : وهو مما فات الكتاب من الأبنية ، قال
الجوهرى : أصل
الصفحه ٧٥ :
الخفاجى فى شفاء الغليل : أيش بمعنى أى شىء ، خفف منه ، نص عليه ابن السيد فى شرح
أدب الكاتب ، وصرحوا بأنه
الصفحه ٢٧٧ : ، وأصيلال شاذ على شاذ ، والقياس أصيلّات
وقالوا فى بنون
: أبينون ، والقياس بنيّون كما مر فى شرح الكافية فى
الصفحه ٨٩ : بحروفه ، وقد لخص الشهاب الخفاجى هذين
القولين تلخيصا حسنا فى شرحه على تفسير البيضاوى فقال فى بيان مذهب من
الصفحه ١٦٣ : ء تملّاق.
والباقى واضح»
أقول : يعنى
بقياس المصادر المنشعبة ما مر فى شرح الكافية ، من كسر أول الماضى
الصفحه ١٩٢ : منسوب إلى الكوفة ، وفيهما معنى الصفة كما ترى ،
لكن المنسوب يعمل رفعا بخلاف المصغر ، لما مر فى شرح
الصفحه ٢١٩ :
قوله «وفى مذ» هذا بناء على أن أصله منذ ، وقد ذكرنا فى شرح (١) الكافية أنه لم يقم دليل عليه
قوله
الصفحه ٢٦٧ : (١) فى شرح الكافية ، فيصغر جميعها نظرا إلى القلة ، فلا
يلزم التناقض ، ولم يصغر شيء من جموع الكثرة على
الصفحه ٢٨٥ : المؤلف فى
شرح الكافية (ج ٢ ص ٢٨): «قال الأخفش : هو ـ يريد ذا اسم الاشارة ـ من مضاعف الياء
لأن سيبويه حكى