الصفحه ١٥٩ : فعلان ـ بفتح فسكون ـ إلا
ليان ، وحكى ابن برى عن أبى زيد ليان ـ بالكسر ـ وهى لغية
(٢) اعتبر المؤلف هذه
الصفحه ١٦٠ : جلة العلماء ، والمتأخرون على على الفرق بين المصدر
واسم المصدر ، وأحسن ما يفرق به بينهما ما ذكره ابن
الصفحه ١٧٠ : يجىء فى
الناقص المفعل مصدرا بشرط التاء كالمعصية والمحمية (٢)
__________________
(١) قال ابن جنى
الصفحه ١٧٧ : كلام. وأيد ابن هشام ما ذهب
إليه سيبويه.
الصفحه ١٨٢ : : إن لفلان منسكا يعتاده فى خير كان أو غيره ...
قال ابن الأثير : قد تكرر ذكر المناسك والنسك والنسيكة فى
الصفحه ١٨٣ : : موضع القعود للشمس ، وحكى ابن سيده فيه ثلاث لغات : فتح الراء
، وضمها ، وكسرها ، وقال : هى الموضع الذى
الصفحه ٢٠٣ : تؤنث ، والزنبار لغة فيه حكاها ابن السكيت ، ويجمع الزنابير ، وأرض مزبرة
كثيرة الزنابير كأنهم ردوه إلى
الصفحه ٢٠٧ : قياس نحو سه وغد ، ونحو ابن واسم وبنت
وأخت وحم ؛ فان قصد التخفيف بالحذف لا يمكن اعتباره فى التصغير ؛ إذ
الصفحه ٢١٧ : باب ابن واسم وأخت وبنت وهنت ، بخلاف باب
ميت وهار وناس»
أقول : قد مر
أن نحو ضويرب مما عرض فيه فى
الصفحه ٢٢٧ : ء فى مثل موقعهما ، تقول فى تصغير مقاتل : مقيتل ،
بحذف الألف ، إذ مفيعّل ـ بتشديد الياء ـ ليس من أبنية
الصفحه ٢٣٣ : ، فكأنه اسم جار عليه مثل المحيّ وكذا يلزمه
أن يقول فى تصغير يحيى يحىّ ، ورد سيبويه على ابن العلاء بقولهم
الصفحه ٢٣٥ : سقيّة ، وفى إداوة أديّة ، ثم قال
: فهذا لا يجوز فيه غيره ، وقال ابن خروف فى مثله : إن القياس إعلاله
الصفحه ٢٣٨ : كالمنفصل من المنسوب ،
بخلاف علامة التصغير ، فالمقصود أنهم اجترؤا فى الثلاثى الذى هو أخف الأبنية ـ لما
طرأ
الصفحه ٢٥٠ : مقرر عندهم ، وإذا عرفت هذا علمت أن تعبير ابن الحاجب
بالمدة فيه قصور لأنه لا يشمل واو فرعون وجلوز ويا
الصفحه ٢٥٤ : الرقة ، وقيل لأعرابية تعاتب ابنها : مالك لا
تدعين عليه؟ قالت : تأبى له ذلك بنات ألببى ، قال الأصمعى