الصفحه ٢٤٤ : ذلك غيره من النحاة ؛ إلا ابن الأنبارى فانه
يحذف الممدودة أيضا خامسة فصاعدا ، ويبدل منها التا
الصفحه ٢٦٠ : والجفوف
، قال ابن سيده : ولو لا ذلك لوجب القضاء على تائها بأنها أصل ، لأنها بازاء قاف
قرطاس ، قال ابن جنى
الصفحه ٩ : ثلاثة أحرف» هذا ، وأكثر أنواع الأبنية وقوعا فى الكلام الثلاثى ، ويليه
الرباعى ، ويليه الخماسى
(١) قول
الصفحه ١٤ : ناصية الفرس والجمع زراريق
(٢) مهدد : اسم امرأة
، قال ابن سيده : وإنما قضيت على ميم مهدد أنها أصل
الصفحه ٢٠ : :
__________________
(١) الخول ـ بفتحتين ـ
الخدم والرعاة إذا حسن قيامهم على المال والغنم ، الواحد خولى كعرب وعربى. قال ابن
الأثير
الصفحه ٣٢ : واللّام لفيف مقرون ، وبالفاء والّلام لفيف مفروق».
أقول : قوله «تنقسم» أى : تنقسم الأبنية أصولا كانت أو
الصفحه ٣٣ : المعنى لكن لم يجر
الاصطلاح بتسميتها حرف علة.
وتنقسم الأبنية
قسمة أخرى إلى مهموز وغير مهموز ، فالمهموز
الصفحه ٣٥ : أبنية ، والقسمة تقتضى اثنى عشر ، سقط منها فعل وفعل
استثقالا وجعل الدّئل منقولا ، والحبك إن ثبت فعلى
الصفحه ٣٧ : يصف
جيش أبى سفيان فى غزوة السويق بالقلة والحقارة
(٢) قال ابن الأثير :
معنى الحديث أنه
الصفحه ٣٨ :
(٤) قال ابن جماعة :
هذه القراءة منسوبة إلى الحسن البصرى وأبى مالك الغفارى وذكر الصبان أنها منسوبة
إلى أبى
الصفحه ٥٤ : قصير بطين
(٣) اقعنسس فهو
مقعنسس. والمقعنسس : الشديد ، والمتأخر أيضا ؛ وقال ابن دريد : رجل مقعنسس
الصفحه ٥٧ : :
رجع فلان إلى إدرونه ، ويقال : فلان إدرون شر ، إذا كان نهاية فى الشر ، قال ابن
جنى : هو ملحق بحردحل
الصفحه ٦٦ : ء فى
__________________
(١) صواب العبارة أن
يقول «على جعله لهذه الأشياء أحوال الأبنية» وانظر
الصفحه ٦٧ :
: للثّلاثىّ المجرّد ثلاثة أبنية : فعل ، وفعل ، وفعل ، نحو ضربه وقتله وجلس وقعد
وشربه وومقه وفرح ووثق وكرم
الصفحه ٧١ : استعماله فى هذا الموضع
استغناء عنه بغلبته وشبهه ، وما قال ابن مالك هو الظاهر كما يدل عليه قولهم : باب