الصفحه ١٣١ :
__________________
«لينتهين أقوام عن
ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم» قال ابن الأثير فى النهاية : «أى عن
تركهم إياها
الصفحه ٢٢٠ : ابن جنى : أما هنت فيدل على
أن التاء فيها بدل من الواو قولهم هنوات قال :
أرى ابن نزار قد جفانى
الصفحه ٢٤١ : الأسنان مذكر هو أحد قولين لأهل اللغة ، وابن
سيده يذهب إلى أنها مؤنثة قال فى المخصص (ح ١٧ ص ١١): «الناب
الصفحه ٢٦٤ : الأبنية العربية ، ولا يناسب من أبنية الاسم شيئا ،
بل يناسب نحو استخرج ، أو تقول : يناسب نحو استخراج من
الصفحه ٢٧٤ :
الياء الأخيرة على الياء فى تكبيره ، إلا أنهم حذفوها لما كثر الناس فى كلامهم ،
وفى حديث ابن صياد قال
الصفحه ١١ : بنو صعفوق لخول باليمامة. وبعضهم يقول صعفوق بالضم ، قال ابن برى : رأيت بخط
أبى سهل الهروى على حاشية
الصفحه ٤٨ : العين واللامين معا ثلاث حالات الفاء ، يبقى مائة
وأحد وسبعون بناء ، اقتصر من أبنية الرباعي على خمسة متّفق
الصفحه ٦١ : الخلق (بفتح الخاء). قال ابن سيده : جعلها سيبويه مرة فنعللا (وهو غير ما
حكاه المؤلف عن الأخفش) ومرة
الصفحه ١٩٨ : ، قال ابن سيده : «قيل هو دخيل وأراه عربيا محضا ؛ لأن سيبويه قد اعتد به
فى الأبنية فقال : هو ملحق بفسطاط
الصفحه ٢٠٠ : البطن. قال ابن سيده : وهو مما فات الكتاب من الأبنية ،
إلا أن ابن جنى قد قال : كأنه قرعبل ولا اعتداد
الصفحه ٢٣١ : البيت من
كلام الصمة الأصغر ـ وهو معاوية بن الحارث ، وهو والد دريد ابن الصمة الشاعر
المعروف ـ وكان الصمة
الصفحه ٦ : عن أصل وضعها ، ويتناول هذا المعنى نوعين من
التغييرات : الأول : تحويل الكلمة إلى أبنية مختلفة لضروب من
الصفحه ٢٢ : أفراده ، قال ابن منظور : «المهو من السيوف :
الرقيق ، وقيل : هو الكثير الفرند ، وزنه فلع ، مقلوب من لفظ
الصفحه ٢٣ : ،
قاله فى اللسان عن ابن جنى ، وذهب بعض الشراح إلى أن الواو لما أخرت عن الجيم أخرت
وهى مفتوحة ، وحركت
الصفحه ٢٤ :
__________________
(١) هذا الذى ذكره من
أن جذب وجبذ أصلان هو ما ذهب إليه جمهرة المحققين من النحاة وذهب أبو عبيد وابن
سيده فى