الصفحه ١٨٩ : تعريفه اسم الآلة : أنه ما يعالج به ، وعبارة المفصل وشرحه : اسم ما
يعالج به وينقل ، واما أنه يؤخذ من أى
الصفحه ١٩٦ : التأنيث تستقل
وحدها بالمنع من الصرف
(٢) قال فى شرح
الكافية (ج ١ ص ٤٣): «وأما الزيادة فى الأعلام فنقول
الصفحه ٢١٦ :
وجه لقول المصنف فى الشرح إن علة قلب العين ألفا فيه حاصلة ، وهى كونه اسم
فاعل من فعل معل ؛ فان هذه
الصفحه ٢٣٠ : وقلب الواو ياء فى التصغير ـ ،
والذى حكاه أبو الحسن الاشمونى فى شرحه على الألفية فى باب الابدال أنه إن
الصفحه ٢٣٢ : وحذف الياء التالية لها لكونها ثالثه. قال فى القاموس
وشرحه : «تصغير معاوية معيوة على قول من يقول أسيود
الصفحه ٢٣٩ : . وقال المؤلف فى شرح الكافية (ح ١ ص ٤٥): «وههنا شروط
أخر لمنع صرف المؤنث إذا سمى به مذكر تركها المصنف
الصفحه ٢٤٧ : يقع عليه تسعة كما مر فى أول شرح الكافية ، وكذا
قال سيبويه فى بروكاء وبراكاء
الصفحه ٢٥٣ : القياس حذف الواو الأولى ، على ما ذكرنا فى شرح معنى الإلحاق أن صمحمحا
وبرهرهة يجمعان على صمامح وبراره
الصفحه ٢٦٥ : ؛
فيصغّر ثمّ يجمع جمع السّلامة ، نحو غليّمون ودويرات»
أقول :
قوله «لا اسم الجمع» قد عرفت فى شرح الكافية
الصفحه ٢٧٩ :
فى شرح الكافية ، وإنما جرّأهم عليه تجرده عن معنى الحدث والزمان اللذين هما من
خواص الأفعال ، ومشابهته
الصفحه ٢٨٠ : جميل
__________________
(١) سبق فى أول هذا
الباب القول فى شرح هذا البيت (أنظر ص ١٩٠ ه ١)
(٢) فى
الصفحه ٤ :
قوله «أحوال أبنية الكلم» يخرج من الحد معظم أبواب التصريف ، أعنى الأصول التى تعرف
بها أبنية الماضى
الصفحه ٥ :
والمزيد فيه وأبنية المضارع منها وأبنية الأمر وأبنية الفاعل والمفعول
تصريف بلا خلاف ، مع أنه علم
الصفحه ٢ : العلم بها (١)
قوله «أبنية الكلم» المراد من بناء الكلمة ووزنها وصيغتها هيئتها التى يمكن أن
يشاركها فيها
الصفحه ١٢٣ : أنه ذهب فى أبى يأبى إلى أنهم فتحوا من
أجل تشبيه ما الهمزة فيه أولى بما الهمزة فيه أخيرة» اه. قال ابن