الصفحه ٩٧ : ، على ما ذكر في الكافية ، ومن ثم قال فى الشرح «ومن ثم جاء
غير المتعدى متعديا لتضمنه المعنى المتعلّق
الصفحه ١١٤ : المتعدى نحو قولهم : احرنبى الديك» اه ومثله للسخاوى
فى شرح المفصل ، والجوهرى فى الصحاح.
(١) الذى فى
الصفحه ١٣٣ : الكسر» اه ، وقال ابن جنى فى شرح تصريف
المازنى : «فأما قول الشاعر :
لو شئت قد نقع الفؤاد بشربة
الصفحه ١٣٤ : البغدادى فى شرح
الشواهد
(١) هذه لغة حكاها
يونس ، وحكى غيره فى هذا اللفظ ثلاث لغات أخرى : إحداها كنصر
الصفحه ١٣٦ :
الاطلاق ، بل ذلك محصور فيما ذكرناه.
قوله «وطىء تقول فى باب بقى يبقى» مضى شرحه
قوله «وأما فضل يفضل ونعم
الصفحه ١٤٧ : لصاحبه فى جميع الأزمنة ، وقد أوضح هذه المخالفة فى شرح الكافية
فقال : (ج ٢ ص ١٩١): «والذى أرى أن الصفة
الصفحه ١٤٨ : المشبهة كما مر فى شرح
__________________
أو جميع الأزمنة ،
ولا دليل فى اللفظ على أحد القيدين ، فهو
الصفحه ١٦٥ : كالتّفعيل لكنه هو القياس كما مر فى
شرح الكافية ، قال سيبويه : أصل تفعيل فعّال ، جعلوا التا
الصفحه ١٨٩ : تعريفه اسم الآلة : أنه ما يعالج به ، وعبارة المفصل وشرحه : اسم ما
يعالج به وينقل ، واما أنه يؤخذ من أى
الصفحه ١٩٦ : التأنيث تستقل
وحدها بالمنع من الصرف
(٢) قال فى شرح
الكافية (ج ١ ص ٤٣): «وأما الزيادة فى الأعلام فنقول
الصفحه ٢١٦ :
وجه لقول المصنف فى الشرح إن علة قلب العين ألفا فيه حاصلة ، وهى كونه اسم
فاعل من فعل معل ؛ فان هذه
الصفحه ٢٢١ : وأغزيت ثم أبدل من الياء التاء ، وهو أقيس» اه
(١) قال ابن يعيش فى
شرح المفصل (ح ١ ص ٥٥): «وقد اختلف
الصفحه ٢٢٢ : ، وعلى ذلك مشى الناظم وولده. قال الناظم فى
شرح التسهيل وغيره : إن يافل بمعنى يا فلان ويافلة بمعنى يا
الصفحه ٢٢٣ : وقطك ...
ـ والثالث : أن تكون اسم فعل بمعنى يكفى فيقال قطنى بنون الوقاية» اه ومثل هذا فى
شرح الكافية
الصفحه ٢٣٠ : وقلب الواو ياء فى التصغير ـ ،
والذى حكاه أبو الحسن الاشمونى فى شرحه على الألفية فى باب الابدال أنه إن