الصفحه ٢٩٣ : متأخرا عنه ، والرأى الثانى المنع مطلقا ، والثالث إن تقدم المعمول عن
النعت جاز وإلا فلا وهذا اختيار ابن
الصفحه ٢٧١ : الشائع ؛ إما فى الذاهب اللام ، أو فى العلم ، كما تبين
فى شرح الكافية فى باب الجمع (١)
وإذا سميت رجلا
أو
الصفحه ١٤٠ : فى شرح الكافية (٢) فى باب المضارع ما يتعلق بهذا الموضع
__________________
(١) اسحنكك الليل :
أى
الصفحه ١٥٠ : هو أول أرجوزة لرؤبة بن العجاج كما قال البغدادى فى شرح الشواهد ،
بل هو البيت الخامس عشر ، وبعده
الصفحه ٢١٠ : :
وكنّا إذا الدّين الغلبّى برى لنا
إذا ما حللناه مصاب البوارق
وقال فى شرحه «الدين
الصفحه ٢٣٤ :
شرح الكافية (ح ١ ص ٥٢) ما نصه : «واعلم أنك إذا صغرت نحو أحوى قلت أحى بحذف الياء
الأخيرة نسيا لكونها
الصفحه ١٩ : ء الافتعال طاء لوقوعها بعد حرف الأطباق ثم أدغمت الطاء فى الطاء
(٣) القائل هو المصنف
فى الشرح المنسوب إليه
الصفحه ٤٥ : (٢) *
وإنما قل
التخفيف فى هذه لأنها ليست ثلاثية مجردة مبنية على الخفة فلم يستنكر فيها أدنى ثقل
، ويجىء شرحها
الصفحه ٥١ : شرح الكافية (ج ١ ص ٢٨٣ طبعة الآستانه) : «ومن
النعت بغير المشتق قولهم مررت بقاع عرفج كله : أى كائن من
الصفحه ٧٧ : قالوا
فى الكثير كثرت ، بل قالوا : قلّ
__________________
(١) سبق شرح هذا
الشاهد (ص ٤٣) والاستشهاد به
الصفحه ٩٣ : عمرو
فى البيت هو أبو عمرو بن العلاء ، قال أبو عبيد البكرى فى شرح أمالى القالى : «إن
أبا عمرو بن العلا
الصفحه ٩٧ : ، على ما ذكر في الكافية ، ومن ثم قال فى الشرح «ومن ثم جاء
غير المتعدى متعديا لتضمنه المعنى المتعلّق
الصفحه ١٤٧ : لصاحبه فى جميع الأزمنة ، وقد أوضح هذه المخالفة فى شرح الكافية
فقال : (ج ٢ ص ١٩١): «والذى أرى أن الصفة
الصفحه ١٤٨ : المشبهة كما مر فى شرح
__________________
أو جميع الأزمنة ،
ولا دليل فى اللفظ على أحد القيدين ، فهو
الصفحه ١٦٥ : كالتّفعيل لكنه هو القياس كما مر فى
شرح الكافية ، قال سيبويه : أصل تفعيل فعّال ، جعلوا التا