الصفحه ٢٦٧ : (١) فى شرح الكافية ، فيصغر جميعها نظرا إلى القلة ، فلا
يلزم التناقض ، ولم يصغر شيء من جموع الكثرة على
الصفحه ٢٧٧ : ، وأصيلال شاذ على شاذ ، والقياس أصيلّات
وقالوا فى بنون
: أبينون ، والقياس بنيّون كما مر فى شرح الكافية فى
الصفحه ٢٨٥ : المؤلف فى
شرح الكافية (ج ٢ ص ٢٨): «قال الأخفش : هو ـ يريد ذا اسم الاشارة ـ من مضاعف الياء
لأن سيبويه حكى
الصفحه ٧ : شرح الكافية : ومنع منه صاحب المغنى فى الموضعين
وقال : قولهم منيذ وأمناذ غير منقول عن العرب ، وأما
الصفحه ٨ : باب التصغير والاعلال ، ولكن اختار فى شرح الكافية أن أصله ذيى ، وأن
المحذوف منه اللام ، لأن حذف اللام
الصفحه ١٧ :
__________________
الصحاح وابن منظور فى
اللسان عن ابن سيده ، لكن قال الجاربردى فى شرحه على الشافية إن ظهرانا اسم لظاهر
الريش
الصفحه ١٩ : ء الافتعال طاء لوقوعها بعد حرف الأطباق ثم أدغمت الطاء فى الطاء
(٣) القائل هو المصنف
فى الشرح المنسوب إليه
الصفحه ٣٩ : حصين ، قال ابن
مالك فى شرح الكافية عن التوجيه الأول الذى ذكره المؤلف : وهذا التوجيه لو اعترف
به من عزيت
الصفحه ٤٣ : (٤) *
__________________
(١) ذكره فى شرح
الكافية فى آخر أفعال المدح والذم ، قال بعد ذكر الشواهد : والتغيير فى اللفظ
دلالة على
الصفحه ٤٥ : (٢) *
وإنما قل
التخفيف فى هذه لأنها ليست ثلاثية مجردة مبنية على الخفة فلم يستنكر فيها أدنى ثقل
، ويجىء شرحها
الصفحه ٥٠ : سيبويه نيف على الثمانين ، منها صحيح وسقيم ، وشرح جميع ذلك يطول ، فالأولى
الاقتصار على قانون يعرف به
الصفحه ٥١ : شرح الكافية (ج ١ ص ٢٨٣ طبعة الآستانه) : «ومن
النعت بغير المشتق قولهم مررت بقاع عرفج كله : أى كائن من
الصفحه ٦٥ : ومريم ، أو بالألف
كجعبى وسلقى ودنيا ومعزى ولكنك إذا رجعت إلى كلام أبى الفتح ابن حنى فى عدة مواضع
من شرحه
الصفحه ٧٧ : قالوا
فى الكثير كثرت ، بل قالوا : قلّ
__________________
(١) سبق شرح هذا
الشاهد (ص ٤٣) والاستشهاد به
الصفحه ٩٣ : عمرو
فى البيت هو أبو عمرو بن العلاء ، قال أبو عبيد البكرى فى شرح أمالى القالى : «إن
أبا عمرو بن العلا