الصفحه ٢٣٥ : سقيّة ، وفى إداوة أديّة ، ثم قال
: فهذا لا يجوز فيه غيره ، وقال ابن خروف فى مثله : إن القياس إعلاله
الصفحه ٢٣٨ : كالمنفصل من المنسوب ،
بخلاف علامة التصغير ، فالمقصود أنهم اجترؤا فى الثلاثى الذى هو أخف الأبنية ـ لما
طرأ
الصفحه ٢٥٠ : مقرر عندهم ، وإذا عرفت هذا علمت أن تعبير ابن الحاجب
بالمدة فيه قصور لأنه لا يشمل واو فرعون وجلوز ويا
الصفحه ٢٥٦ : ء وصوب
ياقوت فتحها) وهو ابن حيدان أبو قبيلة ، ويقال فى الجمع أيضا : مهارى ككراسى ومهار
كجوار ، وقد روى
الصفحه ٢٥٩ : المتجانسين أو ثانيهما؟ فقال الخليل : الزائد هو
الأول ، وقال غيره : الزائد هو الثانى واختاره ابن الحاجب ، وقال
الصفحه ٢٦٣ : بريه وسميع ،
__________________
يستقى بها ؛ قال ابن
برى : «هو رباعى الاصول ، ميمه أصلية وكذا النون
الصفحه ٢٦٧ : أن
المجموع بالألف والتاء جمع قلة ، وقال ابن خروف : جمعا السلامة مشتركان بين القلة
والكثرة ، والظاهر
الصفحه ٢٦٨ : العدد ، وأبنية أدنى العدد أربعة أفعال وأفعل وأفعله وفعلة وليست
أصلان واحدة منها ، فوجب أن يحكم عليه
الصفحه ٢٧٦ : الشين ـ وهذا الذى ذكره
هو قول النحاة ، قال ابن يعيش : «وأما عشيشية فكأنه تصغير عشاة ، فلما صغر وقعت
يا
الصفحه ٢٨١ : »
(٣) قال فى اللسان : «قال
ابن سيده : الكمتة لون بين السواد والحمرة يكون
الصفحه ٢٨٥ : وغيره ، كما حذف الياء فى اللذان. قال ابن يعيش : لا
بأس بأن نقول هو ثنائى كما ، وذلك أنك إذا سميت به قلت
الصفحه ٢٩٣ : متأخرا عنه ، والرأى الثانى المنع مطلقا ، والثالث إن تقدم المعمول عن
النعت جاز وإلا فلا وهذا اختيار ابن
الصفحه ٢٩٤ :
تعالى وحسن توفيقه قد انتهينا من مراجعة الجزء الأول من شرح شافية ابن الحاجب الذى
ألفه العلامة المحقق رضى