الصفحه ٦٦ : ء فى
__________________
(١) صواب العبارة أن
يقول «على جعله لهذه الأشياء أحوال الأبنية» وانظر
الصفحه ٦٧ :
: للثّلاثىّ المجرّد ثلاثة أبنية : فعل ، وفعل ، وفعل ، نحو ضربه وقتله وجلس وقعد
وشربه وومقه وفرح ووثق وكرم
الصفحه ٧٦ :
الضمة لأن الأبنية فى الأفعال مراعاة لا يخلط بعضها ببعض أبدا ، لأن الفعلية إنما
حصلت بسبب البنية والوزن
الصفحه ٨٦ : . قال ابن برى : البيت الذى أنشده المسيب بن علس هو قوله : ـ
و إنّى لأمضى الهمّ عند احتضاره
الصفحه ٩٤ : وتشديد الياء مفتوحة ؛
كالبيطرة ـ قال فى اللسان : «ابن سيده وغيره : زال الشىء يزيله زيلا ، وأزاله
إزالة
الصفحه ٩٥ : فارِضٌ وَلا
بِكْرٌ عَوانٌ بَيْنَ ذلِكَ).)
وفى المثل «لا تعلم العوان الخمرة» قال ابن برى : أى المجرب عارف
الصفحه ٩٩ : الصحاح واللسان ، قال ابن منظور :
«يقال : سفرت أسفر (من باب طلب وضرب) سفورا : خرجت إلى السفر ، فأنا سافر
الصفحه ١٠٥ : : (يتجرعه ولا يكاد يسيغه) قال ابن
الأثير : «التجرع : شرب فى عجلة ، وقيل : هو الشرب قليلا قليلا» اه ، فكأنه
الصفحه ١٠٦ : ابن برى : «وقد يجوز أن
تجمع فيقة على فيق ثم تجمع فيق على أفواق ، فيكون مثل شيعة وشيع وأشياع». والفواق
الصفحه ١٢٤ : ؛ فيجبوه غير معروف فى كتب
اللغة التى بين أيدينا وإن كان هو القياس ، ثم اطلعنا بعد ذلك على قول ابن سيده فى
الصفحه ١٢٨ : كثير من أئمة اللغة كالمجد وابن منظور والرازى على أن الجوهرى وحده كاف فى
إثبات يطوح لأنه إنما نقل ما صح
الصفحه ١٣٠ : عروة بن الزبير ، ومجاهد ،
ومقاتل ، وابن أبى عبلة ، ويزيد النحوى (ما ودعك ربك وما قلى) بالتخفيف ، وجا
الصفحه ١٣٢ : على منع
يمنع لأنه بمعناه
(١) تبع المؤلف
الجوهرى فى نسبة هذا البيت للبيد. قال ابن برى فى حواشيه
الصفحه ١٣٧ : على نسبة هذا البيت إلى قائل معين ، وقد أنشده الجوهرى فى الصحاح ، وابن
جنى فى الخصائص (ح ١ ص ٣٨٦) ولكنه
الصفحه ١٤٩ : :
__________________
(١) حكى ابن القطاع
ميل ميلا ـ كفرح فرحا ـ إذا اعوج خلقة ، أو إذا لم يستقر على ظهر الدابة ، أو إذا
لم يكن