الصفحه ٢٤٣ :
(١) الذى ذكره المؤلف
فى القوس أحد رأيين فيها ؛ قال ابن سيده : «القوس التى يرمى عنها أنثى ، وتصغيرها
قويس
الصفحه ٢٤٤ : ذلك غيره من النحاة ؛ إلا ابن الأنبارى فانه
يحذف الممدودة أيضا خامسة فصاعدا ، ويبدل منها التا
الصفحه ٢٦٠ : والجفوف
، قال ابن سيده : ولو لا ذلك لوجب القضاء على تائها بأنها أصل ، لأنها بازاء قاف
قرطاس ، قال ابن جنى
الصفحه ٢٨٦ : من شرح ابن يعيش للمفصل)
(١) ذكر فى باب الوقف
أن بنى تميم يقلبون ياء هذى فى الوقف هاء ، فيقولون هذه
الصفحه ٢٩٢ : ، أما المصغر فقد قال ابن هشام فى شرح القطر : «ويشترط (أى فى إعمال
المصدر عمل الفعل) ألا يكون مصغرا ، فلا
الصفحه ٨ : ، هذا ،
ولم يتعرض الشارح للسر فى أن أقل الأبنية ثلاثة ، ولا للسر فى أن الاسم لا يكون
سداسيا ، ونحن نذكر
الصفحه ٩ : ثلاثة أحرف» هذا ، وأكثر أنواع الأبنية وقوعا فى الكلام الثلاثى ، ويليه
الرباعى ، ويليه الخماسى
(١) قول
الصفحه ١٤ : ناصية الفرس والجمع زراريق
(٢) مهدد : اسم امرأة
، قال ابن سيده : وإنما قضيت على ميم مهدد أنها أصل
الصفحه ١٨ : ابن الحاجب على شافيته
الصفحه ٢٠ : :
__________________
(١) الخول ـ بفتحتين ـ
الخدم والرعاة إذا حسن قيامهم على المال والغنم ، الواحد خولى كعرب وعربى. قال ابن
الأثير
الصفحه ٣٢ : واللّام لفيف مقرون ، وبالفاء والّلام لفيف مفروق».
أقول : قوله «تنقسم» أى : تنقسم الأبنية أصولا كانت أو
الصفحه ٣٣ : المعنى لكن لم يجر
الاصطلاح بتسميتها حرف علة.
وتنقسم الأبنية
قسمة أخرى إلى مهموز وغير مهموز ، فالمهموز
الصفحه ٣٥ : أبنية ، والقسمة تقتضى اثنى عشر ، سقط منها فعل وفعل
استثقالا وجعل الدّئل منقولا ، والحبك إن ثبت فعلى
الصفحه ٥٤ : قصير بطين
(٣) اقعنسس فهو
مقعنسس. والمقعنسس : الشديد ، والمتأخر أيضا ؛ وقال ابن دريد : رجل مقعنسس
الصفحه ٥٧ : :
رجع فلان إلى إدرونه ، ويقال : فلان إدرون شر ، إذا كان نهاية فى الشر ، قال ابن
جنى : هو ملحق بحردحل