الصفحه ٦٩ : منطقه إذا انهمك وأكثر ، النون فيه زائدة بلا خلاف ، وأما الميم فقال ابن
سيده : إنها زائدة ، وقال ابن برى
الصفحه ٨٤ :
وقال ابن هشام فى المغنى (فى مبحث ما
يتعدى به القاصر): «الحق أن دخولها (يريد همزة التعدية) قياسى فى
الصفحه ٩١ : ناقتى
فما زلت أبكى
عنده وأخاطبه
__________________
(١) قال ابن برى : «يقال
الصفحه ١٠١ : : قارع أهل السفينة
فقرع (بصيغة المبنى للمجهول)» اه
(٢) قال ابن برى : «أصل
المساجلة أن يستقى ساقيان
الصفحه ١٣٤ : »
__________________
وظاهر كلام ابن جنى
وابن عصفور أن الشذوذ فى يجد من جهة ضم العين لا من جهة حذف الفاء لأن العين على
كلامهما
الصفحه ١٣٦ : ينعم فمن
التداخل» المشهور فضل يفضل ،
كدخل يدخل ، وحكى ابن السكيت فضل يفضل ، كحذر يحذر ، ففضل يفضل يكون
الصفحه ١٥١ : وقربان عليه ، على مامر
قال : «المصدر
: أبنية الثّلاثىّ المجرّد منه كثيرة ، نحو قتل وفسق وشغل ورحمة
الصفحه ١٥٤ : الدابة (إذا كانت من ذوات الحافر) : أى اشتهت الفحل ، وحكى ابن القوطية
والمجد الوداق ـ بفتح الواو ـ وحكى
الصفحه ١٧١ : عن أبى عمرو ، وقال ابن كثير ونافع وابن عامر واليزيدى عن أبى عمرو ، وعاصم
وحمزة : هى حتى مطلع الفجر
الصفحه ١٨٧ : الراء ، وكذا قال
ابن يعيش : لا أعرف الضم (٢) فيها ، قال سيبويه فى الأحرف الخمسة : هى مثل المغفور
الصفحه ١٩٣ :
المصغر ، وهم إليه أحوج ؛ كثّروا أبنية الجمع ووسّعوها ليكون لهم فى كل
موضع لفظ من الجمع يناسب ذلك
الصفحه ٢١١ : الذى يتبادر من عبارة ابن الحاجب ، فحاصل ما ذكره ابن الحاجب أنهم
لم يردوا الياء التى فى عيد إلى أصلها
الصفحه ٢٢١ : أبو على من قولهم : ثنتان اه ، وقوله أسنتوا
قال عنه ابن يعيش (١٠ : ٤٠) : «وقولهم أسنتوا أى أجدبوا ، وهو
الصفحه ٢٣٦ : فهى الأروى ـ على أفعل ـ على غير قياس ، قال ابن سيده : وذهب
أبو العباس إلى انها فعلى ؛ والصحيح أنها
الصفحه ٢٤٢ : (٣)
__________________
(١) هذا الذى ذكره
المؤلف فى الدرع أنها مؤنثة ـ أحد رأيين لأهل اللغة ، والثانى أنها تذكر وتؤنث قال
ابن سيده