الصفحه ٦٥ :
قال : «وأحوال
الأبنية قد تكون للحاجة كالماضى والمضارع والأمر واسم الفاعل واسم المفعول والضّفة
الصفحه ٨٩ : (رفع رأسه) وشففته ، وأقشع
الغيم وقشعته الريح : أى أزالته وكشفته ، وقد حكى ابن الأعرابى كبه الله وأكبه
الصفحه ١٩٨ : ، قال ابن سيده : «قيل هو دخيل وأراه عربيا محضا ؛ لأن سيبويه قد اعتد به
فى الأبنية فقال : هو ملحق بفسطاط
الصفحه ٢٠٠ : البطن. قال ابن سيده : وهو مما فات الكتاب من الأبنية ،
إلا أن ابن جنى قد قال : كأنه قرعبل ولا اعتداد
الصفحه ٢٢٣ : . وقال ابن منظور فى اللسان : «قال
ابن بزرج : يقول بعض بنى أسد : يافل أتبل ويافل أقبلا ويافل أقبلوا وقالوا
الصفحه ٢٣١ : البيت من
كلام الصمة الأصغر ـ وهو معاوية بن الحارث ، وهو والد دريد ابن الصمة الشاعر
المعروف ـ وكان الصمة
الصفحه ١ : تعالى على توالى نعمه ، والصلاة على رسوله محمد وعترته المعصومين ، فقد عزمت
على أن أشرح مقدمة ابن الحاجب
الصفحه ٦ : عن أصل وضعها ، ويتناول هذا المعنى نوعين من
التغييرات : الأول : تحويل الكلمة إلى أبنية مختلفة لضروب من
الصفحه ٢٢ : أفراده ، قال ابن منظور : «المهو من السيوف :
الرقيق ، وقيل : هو الكثير الفرند ، وزنه فلع ، مقلوب من لفظ
الصفحه ٢٣ : ،
قاله فى اللسان عن ابن جنى ، وذهب بعض الشراح إلى أن الواو لما أخرت عن الجيم أخرت
وهى مفتوحة ، وحركت
الصفحه ٢٤ :
__________________
(١) هذا الذى ذكره من
أن جذب وجبذ أصلان هو ما ذهب إليه جمهرة المحققين من النحاة وذهب أبو عبيد وابن
سيده فى
الصفحه ٢٦ : .
(٣) هو زهير ابن أبى
سلمى المزنى ، والبيت من معلقته يمدح به حصين ابن ضمضم
(٤) يريد أنه شجاع
متى ظلمه أحد
الصفحه ٤٣ : تميمى لا أصل
له ؛ فانه من بكر بن وائل فان اسمه الفضل بن قدامه بن عبيد الله بن عبيد الله ابن
الحارث أحد
الصفحه ٤٧ : ، وللمزيد فيه أبنية كثيرة ، ولم يجيء فى الخماسىّ إلّا عضر
فوط خزعبيل قرطبوس قبعثرى خندريس على الأكثر»
أقول
الصفحه ٥٣ : كل شىء ، قال الشاعر : ـ
و أنت كثير يابن مروان طيّب
وكان أبوك ابن العقائل