الصفحه ٢٢٣ : وقطك ...
ـ والثالث : أن تكون اسم فعل بمعنى يكفى فيقال قطنى بنون الوقاية» اه ومثل هذا فى
شرح الكافية
الصفحه ٢٣٩ : . وقال المؤلف فى شرح الكافية (ح ١ ص ٤٥): «وههنا شروط
أخر لمنع صرف المؤنث إذا سمى به مذكر تركها المصنف
الصفحه ٢٤٧ : يقع عليه تسعة كما مر فى أول شرح الكافية ، وكذا
قال سيبويه فى بروكاء وبراكاء
الصفحه ٢٦٥ : ؛
فيصغّر ثمّ يجمع جمع السّلامة ، نحو غليّمون ودويرات»
أقول :
قوله «لا اسم الجمع» قد عرفت فى شرح الكافية
الصفحه ٢٧٩ :
فى شرح الكافية ، وإنما جرّأهم عليه تجرده عن معنى الحدث والزمان اللذين هما من
خواص الأفعال ، ومشابهته
الصفحه ٢٩٣ : هشام. قال فى شرح القطر : «ويشترط ألا يكون
موصوفا قبل العمل ؛ فلا يقال : أعجبنى ضربك الشديد زيدا ، فأن
الصفحه ٢٩٤ : وشويك ـ بكسر
الثاء والكاف ـ وقسىّ بحذف تالثة الياآت نسيا ، وأيينق ، وذلك لأن الحامل على
القلب سعة الكلام
الصفحه ٢ :
كقولهم مثلا «كل واو أو ياء إذا تحركت وافتح ما قبلها قلبت ألفا» والحق أن هذه الأصول
هى التصريف ، لا
الصفحه ٤ :
قوله «أحوال أبنية الكلم» يخرج من الحد معظم أبواب التصريف ، أعنى الأصول التى تعرف
بها أبنية الماضى
الصفحه ١٣ :
الأصول وما زيد فيها من الحروف وما طرأ عليها من تغييرات لحروفها بالحركة
والسكون ، والمطّرد فى هذا
الصفحه ٣٢ : غير أصول ، ولا يكون
رباعىّ الاسم والفعل معتلا ولا مضاعفا ولا مهموز الفاء (١) ، ولا يكون
الصفحه ١ : فى التصريف والخط ، وأبسط الكلام فى شرحها كما فى
شرح أختها بعض البسط ، فإن الشرّاح قد اقتصروا على شرح
الصفحه ٤٦ : المذكورة كانت أقل استعمالا من أصولها ؛ فان
فخذا وعنقا ساكنى العين أقلّ منهما متحرّكيها ، وبهذا عرف الفرعية
الصفحه ٢٦٣ : أصول ؛ فلا تكون الهمزة زائدة كما فى إصطبل على ما يجىء فى باب ذى
الزيادة ، فاذن هما خماسيان ، فتحذف
الصفحه ٧٥ :
الخفاجى فى شفاء الغليل : أيش بمعنى أى شىء ، خفف منه ، نص عليه ابن السيد فى شرح
أدب الكاتب ، وصرحوا بأنه