الصفحه ٦٢ :
الثانى : أنه
يجوز تصديرها بدليل استقبال كالتنفيس فى قوله :
*وما أدرى وسوف إخال أدرى* [٥١]
وأما
الصفحه ١٤٣ : واليوم عمرو ، وقال بعضهم فى
قوله تعالى (وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ
شَيْطانٍ مارِدٍ) إنه عطف على معنى (إِنَّا
الصفحه ١٩٤ :
أن الفعلين
متعاطفان ، حين يرى فعلين مضارعين منصوبين ، وقد بينت فى فصل لمّا أن ذلك خطأ ،
وأنّ «أدع
الصفحه ٣١٠ : هو
العامل فى (يَوْمَ تَرْجُفُ) أو عامله اذكر ، وقيل : الجواب (إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً) وهو بعيد
الصفحه ٣٣٣ : يوما :
ترد الجملة الاسمية الحالية بغير واو فى فصيح الكلام ، خلافا للزمخشرى ، كقوله
تعالى : (وَيَوْمَ
الصفحه ٣٤٩ :
بهمز «المؤقدين ومؤسى» على إعطاء الواو المجاورة للضمة حكم الواو المضمومة
، فهمزت كما قيل فى وجوه
الصفحه ١٤٠ : الأزمنة لا فى الزمن الماضى بخصوصيته مع نصه فى (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) على أنه إذا حمل على الزمن المستمر
الصفحه ٢٥٩ :
موضع نصب أو رفع على الحجازية والتميمية ، والصواب الأول ؛ لأن الخبر بعد «ما»
لم يجىء فى التنزيل
الصفحه ٣٤٠ :
ويحتمل أن يكون
منه (فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ
يَوْمٌ عَسِيرٌ ، عَلَى الْكافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ) ويحتمل تعلق
الصفحه ٣٥٤ : ء الاختبار ، وبالاختبار
يحصل العلم ، وقوله تعالى (هَلْ يَسْتَطِيعُ
رَبُّكَ) الآية فى قراءة غير الكسائى يستطيع
الصفحه ٤٥ : آتِيهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ
فَرْداً) ويؤيده أن أصل الخبر الإفراد ، وأن حمزة يميل الألف من (آتِيكَ) وذلك
الصفحه ١٢٠ :
إن (مَقامِ إِبْراهِيمَ) عطف على (آياتٍ بَيِّناتٍ) فسهو ، وكذا قال فى (إِنَّما أَعِظُكُمْ
الصفحه ١٣٠ : الزمخشرى فى تفسير قوله تعالى (وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ
سَبْعَةُ أَبْحُرٍ) فى قراءة من رفع البحر
الصفحه ٣ :
التوكيد ، وهى خفيفة وثقيلة ، وقد اجتمعتا فى قوله تعالى : (لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً) وهما أصلان عند
الصفحه ٦ : كانت
تعارضه.
والرابع :
اللاحق لإذ فى نحو (وَانْشَقَّتِ
السَّماءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ واهِيَةٌ) والأصل