الصفحه ١٢٧ : ».
السابع : أن
الحال تكون مؤكدة لعاملها نحو (وَلَّى مُدْبِراً) (فَتَبَسَّمَ ضاحِكاً) (وَلا تَعْثَوْا فِي
الصفحه ٨٣ : ) ونحو (هذا يَوْمُ لا
يَنْطِقُونَ) ألا ترى أن اليوم ظرف فى الأولى ، ومفعول ثان فى
الثانية ، وبدل منه فى
الصفحه ٢٤٦ : محذوفا مفسرا بالمذكور ، وقول آخر فى نحو «آتيك
يوم زيدا تلقاه» : إنه يجوز فى زيد الرفع بالابتداء ، وذلك
الصفحه ٢٠٥ : اليوم ولا
بغيره ، ونظيره فى التعلق بمحذوف (يَوْمَ يَرَوْنَ
الْمَلائِكَةَ لا بُشْرى يَوْمَئِذٍ
الصفحه ١٨٨ : لا داعى إليه ، وبالثانى تنزيله من السماء الدنيا إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم نجوما فى ثلاث وعشرين
الصفحه ٣٠ : ء والميم فى (لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ) فهذه أحد عشر وجها ، وأما الآية الأولى فإذا قدرت
الواوان فيها علامتين
الصفحه ٢٠٢ : وكذا ، واللازم ممتنع.
الثانى
والعشرون : قول أبى الحسن الأخفش فى «كلّمته فاه إلى فىّ» إن انتصاب فاه
الصفحه ٢٥٥ : نتفرق
أبدا ، ولا النافية لها الصّدر فى جواب القسم ، وقيل : العامل محذوف ، أى أئذا ما
مت أبعث لسوف أخرج
الصفحه ٢٥٧ : ءوا بجماعتهم ، ولو كان توكيدا لكانت الباء فيه زائدة
مثلها فى قوله :
٨٣٤ ـ هذا وجدّكم الصّغار
الصفحه ٣٢٣ : أن له يسرا فى الدنيا ويسرا فى الآخرة.
الخامس عشر :
قولهم «يجب أن يكون العامل فى الحال هو العامل فى
الصفحه ١٨ :
٥٧٢ ـ فأصبح لا يسألنه عن بما به
أصعّد فى علو
الهوى أم تصوّبا
الصفحه ٣١٨ : إلى بعض وهو الأعداد الأصول ، نحو (ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ
وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ ، تِلْكَ
الصفحه ٣٢٧ : من دليل آخر كما فهم فى الآية
من قوله تعالى : (فَذَبَحُوها).
التاسع عشر :
قولهم فى السين وسوف : حرف
الصفحه ٢٥٣ :
النوع الثانى
عشر : إيجابهم لبعض معمولات الفعل وشبهه أن يتقدم كالاستفهام والشرط وكم الخبرية
نحو
الصفحه ١٢٢ : ضربت
عمرا أخاه».
ما افترق فيه اسم الفاعل والصفة المشبهة
وذلك أحد عشر
أمرا :
أحدها : أنه
يصاغ من