الصفحه ٩٢ : كنوز الجنة» وقول العرب «زعموا مطية الكذب» فليس من باب الإسناد إلى الجملة
؛ لما بينا فى غير هذا الموضع
الصفحه ٢٦٨ : ضربته» وقولك «ضربنى وضربته زيد» وسيأتى شرحه.
ولاشتراط
الدليل فيما تقدم امتنع حذف الموصوف فى نحو «رأيت
الصفحه ٢٣٠ : ظلما ما أقام ولا هضما
باب الموصول
مسألة ـ يجوز
فى نحو «ماذا صنعت ، وما ذا صنعته» ما مضى شرحه
الصفحه ٣٨ : للتنبيه ، والله أعلم.
الباب الثانى من الكتاب
فى تفسير الجملة ، وذكر أقسامها ، وأحكامها
شرح الجملة
الصفحه ٣٢٤ : ـ *فطافت ثلاثا بين يوم وليلة*
السابع عشر :
قولهم فى نحو (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ) إن السموات مفعول به
الصفحه ١٨٥ : على تأثير
ويدل الآخر على قبول فاعله لذلك التأثير.
الثالث عشر :
أن يكون رباعيا مزيدا فيه نحو تدحرج
الصفحه ٣٤٢ :
الثالثة عشرة :
قولهم «إنّ أحدا لا يقول ذلك» فأوقع أحدا فى الإثبات لأنه نفس الضمير المستتر فى
يقول
الصفحه ١٩٩ : ».
الرابع عشر :
قول بعضهم فى (أَحْوى) إنه صفة لغثاء ، وهذا ليس بصحيح على الإطلاق ، بل إذا
فسر الأحوى بالأسود
الصفحه ١٩ : » وقولك فى باب الاشتغال «زيدا ضربت عمرا وأخاه».
والسادس : عطف
العقد على السيف ، نحو أحد وعشرون
الصفحه ٣١٥ : : كتبته فى يوم
الخميس فى عام كذا ، فإن الثانى حال من الأول ، فهو ظرف له على الاتساع ، ولا يكون
بدلا منه
الصفحه ٣١٩ : وَثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ) وقد مضى فى باب الواو أن ذلك لا حقيقة له ، واختلف فيها
هنا فقيل : عاطفة خبر هو جملة على
الصفحه ٣٢٨ :
تمام العشرين :
قولهم فى نحو «جلست أمام زيد» : إن زيدا مخفوض بالظرف ، والصواب أن يقال : مخفوض
الصفحه ١٩١ : ، ومنه البيت ، ولكن حذف فيه المفعول.
* * *
الباب الخامس من الكتاب
فى ذكر الجهات التى يدخل الاعتراض
الصفحه ١٤٢ : ءة نافع (ومحياى ومماتى) بسكون ياء (محياى)
وصلا ، وقيل : بل سكن لتوالى الحركات فى كلمتين كما فى
الصفحه ٢٩١ : عن كونها سفينة ؛ فلا فائدة فيه حينئذ (تُدَمِّرُ كُلَّ
شَيْءٍ) أى سلطت عليه بدليل (ما تَذَرُ مِنْ
شَيْ