الصفحه ١٧١ :
«وجها منه» أو مقدرا نحو «زيد حسن وجها» أى منه ، واختلف فى نحو «زيد حسن الوجه»
بالرفع ؛ فقيل : التقدير
الصفحه ١٩٠ : (وَتَرْغَبُونَ أَنْ
تَنْكِحُوهُنَّ) أى فى أن ، أو عن ، على خلاف فى ذلك بين المفسرين ،
ومما يحتملهما قوله
الصفحه ٢٢٨ : ضاحكا» ونحو (وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً) وتجويز الزمخشرى الوجهين فى (ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ
الصفحه ٢٣١ :
فى نحو (تَماماً عَلَى
الَّذِي أَحْسَنَ) كون الذى موصولا اسميا فيحتاج إلى تقدير عائد ، أى
زيادة على
الصفحه ٢٩٥ :
شاة بدرهم ، وقالوا «النّاس مجزيّون بأعمالهم ، إن خير فخير» أى إن كان فى
عملهم خير ، فحذفت كان
الصفحه ٣٢٦ : المعرّىّ لغزا فقال :
أنحوىّ هذا
العصر ما هى لفظة
جرت فى لسانى
جرهم وثمود
الصفحه ٣٢٩ :
فيقال فى المتصل بالفعل من نحو «ضربت» : التاء فاعل ، أو الضمير فاعل ، ولا
يقال ت فاعل ، كما بلغنى
الصفحه ٣٣٢ : محلّ من الإعراب أم لا؟
فصل
وأول ما يحترز
منه المبتدىء فى صناعة الإعراب ثلاثة أمور :
أحدها : أن
الصفحه ٣٥٣ : الجمعة فليغتسل».
ومنه فى غيره (فَأَخْرَجْنا مَنْ كانَ فِيها مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ ، فَما وَجَدْنا فِيها
الصفحه ٣٦٣ :
الرواية بكسر
الباء.
والسادس :
إعطاء ما النافية حكم ليس فى الإعمال ، وهى لغة أهل الحجاز نحو (ما
الصفحه ١٥ : ؟
وصح العطف فى
قوله :
٥٧٠ ـ وإنّ شفائى عبرة مهراقة
وهل عند رسم
دارس من معوّل
الصفحه ٥٣ : يردّ ذلك تثنية الضمير كما توهموا لأن أو هنا
للتنويع ، وحكمها حكم الواو فى وجوب المطابقة ، نص عليه
الصفحه ٥٥ :
فمردود ؛ لأن التوكيد والاعتراض لا يتنافيان ، وقد مضى ذلك فى حد جملة
الاعتراض.
والثامن : بين
الصفحه ٦٥ : : يجوز ذلك فى كل جملة نحو «يعجبنى تقوم»
وقال الفراء وجماعة : جوازه مشروط بكون المسند إليها قلبيا
الصفحه ٧٠ : فاصلة بين
النونات فى «اذهبنانّ» وبين الهمزتين فى (أَأَنْذَرْتَهُمْ) وإن كانت زائدة ، وكان الجيد أن