الصفحه ٣١٣ : الكلام جملتان نحو (إِنَّا وَجَدْناهُ صابِراً نِعْمَ
الْعَبْدُ).
والثالث : بعد
حروف النداء فى مثل (يا
الصفحه ٣١٦ : الاستشهاد
بالبيت لأن هذا الحكم ثابت أيضا للخبر والحال.
والرابع :
قولهم فى نحو (وَكُلا مِنْها
رَغَداً) «إن
الصفحه ٣٣٧ : بدرهم» أى منه ، أو اعتماده على واو الحال كما جاء فى الحديث «دخل عليه
الصّلاة والسّلام وبرمة على النّار
الصفحه ٣٥٧ :
يكون فى النثر فعل الشرط مضارعا والجواب ماضيا ، وقال الشاعر :
٩٣٤ ـ إن تركبوا فركوب الخيل عادتنا
الصفحه ٥ : للجمع ، قال : ولا يصح أن يقدّر فيه تاء غيرها ، لأن
هذه التاء لاختصاصها بجمع المؤنث تأبى ذلك ، كما لا
الصفحه ٢٣ : المنصوبة فى قوله تعالى (أَوْ يُوبِقْهُنَّ
بِما كَسَبُوا وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ وَيَعْلَمَ الَّذِينَ) (أَمْ
الصفحه ٢٦ : (حَتَّى إِذا جاؤُها
وَفُتِحَتْ أَبْوابُها) بدليل الآية الأخرى ، وقيل : هى عاطفة ، والزائدة الواو
فى
الصفحه ٤٣ :
أو أبدأ باسم الله ففعلية ، وهو قول الكوفيين ، وهو المشهور فى التفاسير
والأعاريب ، ولم يذكر
الصفحه ٦٠ :
الموافق لقراءة ابن كثير (أأن يؤتى) بهمزتين ، أى لكراهية أن يؤتى قلتم ذلك.
والثانى : أنّ
فى الوجه الأول
الصفحه ٦٤ : الأول فالجزم فى جواب الاستفهام ، تنزيلا للسبب وهو
الدلالة منزلة المسبب وهو الامتثال.
الرابع
الصفحه ٩٦ : بدليل استقبال ، وأما قول بعضهم فى (وَقالَ إِنِّي ذاهِبٌ إِلى رَبِّي
سَيَهْدِينِ) : إن (سَيَهْدِينِ) حال
الصفحه ١١٣ : يقتل ، لا كائن ، اللهم إلا أن تقدر
مع ذلك مضافين ؛ أى قتل الحر كائن بقتل الحر ، وفيه تكلف تقدير ثلاثة
الصفحه ١٣٩ : وقيّار
بها لغريب [ص ٦٢٢]
إذ لا تدخل
اللام فى خبر المبتدأ حتى يقدّم ، نحو «لقائم زيد» ويضعفه
الصفحه ١٤٤ : والفعل فى تأويل مصدر معطوف على مصدر متوهم ، أن ليكوننّ لزوم منى
أو قضاء منك لحقى ، ومنه (تقاتلونهم أو
الصفحه ١٥٠ : يُذْكَرِ
اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ) فقال : فقلت لهم : لا دليل فيها ، بل هى حجة للشافعى ،
وذلك