الصفحه ٣٩ : ، إحداها (وَهُمْ لا
يَشْعُرُونَ) وأربعة فى حيز لو ـ وهى (آمنوا ، واتقوا ، وفتحنا)
والمركبة من أنّ وصلتها مع
الصفحه ٥١ : بعذل العاذلينا]
ويروى بنصب ربع
على أنه مفعول أول ، و «شجاك» مفعوله الثانى ، وفيه ضمير مستتر
الصفحه ٥٤ : بالعكس.
والثالث : أن (أَنْ يُرْضُوهُ) ليس فى موضع جر أو نصب بتقدير بأن يرضوه ، بل فى موضع
رفع بدلا عن
الصفحه ٩٥ :
فإنه يجوز أن تقدر لا ناهية ونافية ، وعلى الأول فهى مقولة القول محذوف هو
الصفة ، أى فتنة مقولا فيها
الصفحه ١٥١ :
كذا سمع ، ولأن فيه تعادل المتعاطفات ، وإلا امتنع نحو «فى الدار زيد وعمرو
الحجرة».
وقد جاءت مواضع
الصفحه ٢٦٢ :
والذى أجزم به
أن قراءة الأكثرين لا تكون مرجوحة ، وأن الاستثناء فى الآية من جملة الأمر على
القرا
الصفحه ٢٧٠ : على مفرد إلا وهو شريكه فى النفى والإثبات ، فإذا قدر
ما بعد الواو جملة صح تخالفهما كما تقول «ما قام زيد
الصفحه ٢٨١ : الصبا
والثالث كقوله
تعالى : (وَاتَّقُوا يَوْماً
لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً) أى لا تجزى فيه
الصفحه ٢٩٢ : تَقِيكُمُ
الْحَرَّ) أى والبرد ، وقد يكون اكتفى عن هذا بقوله سبحانه وتعالى
فى أول السورة (لَكُمْ فِيها دِفْ
الصفحه ٣٠٤ : المساجد لله (أَيَعِدُكُمْ
أَنَّكُمْ إِذا مِتُّمْ) أى بأنكم.
وجاء فى غيرهما
نحو : (قَدَّرْناهُ مَنازِلَ
الصفحه ٣٣٩ :
خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ بِقادِرٍ) لأنه فى معنى أو ليس الله
الصفحه ٣٥٠ :
٩٢٢ ـ حملت به فى ليلة مزءودة
كرها ، وعقد
نطاقها لم يحلل
وقال
الصفحه ١٢ : الأفصح لكان كفرا ؛ إذ الأصل تطابق الجواب والسؤال
لفظا ، وفيه حظر ؛ لأن التكفير لا يكون بالاحتمال.
حرف
الصفحه ٣٤ : يراد به
الهمزة فقد مر فى صدر الكتاب.
وابن جنى يرى
أن هذا الحرف اسمه «لا» وأنه الحرف الذى يذكر قبل
الصفحه ٤٠ : مخبرا عنه بهما ،
ومثّل الزمخشرىّ لذلك بفى الدار من قولك «زيد فى الدار» وهو مبنى على أن الاستقرار
المقدر