الصفحه ٣٣٦ : قفا منه ولا أوضعه» بفتح العين ، فالهاء فى موضع نصب
كالهاء فى «الضاربه» إلا أن ذلك مفعول ، وهذا مشبه
الصفحه ٣٥٢ :
من بين أظهر الألوف من الملائكة ؛ فغلبوا عليه فى (فَسَجَدُوا) ثم استثنى منهم استثناء أحدهم ؛ ثم قال
الصفحه ٣٥٦ :
٩٣١ ـ حتّى يكون عزيزا فى نفوسهم
أو أن يبين
جميعا وهو مختار
يجوز
الصفحه ١٣ : الخطاب وبدونها ،
ويجوز فى الممدودة أن يستغنى عن الكاف بتصريف همزتها تصاريف الكاف ؛ فيقال «هاء»
للمذكر
الصفحه ١١٤ : يقدر : قل لا يعلم من يذكر فى
السموات والأرض ، ومن جوز اجتماع الحقيقة والمجاز فى كلمة واحدة واحتج بقولهم
الصفحه ١٥٦ : ، وقيل : الألف والواو والنون أحرف كالتاء فى «قامت هند» وهو
المختار.
والسابع : أن
يكون متصلا بفاعل مقدم
الصفحه ١٦٥ :
كذا قالوا ،
ويلزمهم أن يجيزوا «زيد مات الناس ، وعمرو كلّ الناس يموتون ، وخالد لا رجل فى
الدار» أما
الصفحه ١٩٣ : تمييزا.
والصواب فى
الآية أنّ (كَلالَةً) بتقدير مضاف ، أى ذا كلالة ، وهو إمّا حال من ضمير (يُورَثُ) فكان
الصفحه ٢١٤ : حمل على ما لم يثبت فى الخبر.
وأما (وَفِي مُوسى) فعطف على (فِيها) من (وَتَرَكْنا فِيها
آيَةً
الصفحه ٢١٦ :
إن بعضهم قرأ به فى (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ
عِلْمٍ إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِّ) وإجماع الجماعة على خلافة
الصفحه ٢٤٥ :
قول صاحب اللوامح ـ وهو أبو الفضل الرازى ـ فإنه قال فى قوله تعالى : (أَمَّنْ خَلَقَ السَّماواتِ
الصفحه ٢٦٦ : .
وإنما أجاز
كثير من النحويين فى نحو قولك «نعم الرجل زيد» كون زيد خبرا لمحذوف مع إمكان
تقديره مبتدأ
الصفحه ٢٧٩ :
إذ الآية الكريمة لم يذكر فيها جواب ، وإنما تقدم على الشرطين ما هو جواب
فى المعنى للشرط الأول
الصفحه ٢٨٢ :
ومما لا يقدر
فيه مثل المذكور لمانع صناعى قوله :
يا أيّها
المائح دلوى دونكا
الصفحه ٢٤ : لأنها لا تدخل على الجمل الاسمية ، ووهم أبو البقاء فى
قوله تعالى (وَطائِفَةٌ قَدْ
أَهَمَّتْهُمْ