الصفحه ١٧ : إعادته بعد عدمه؟ انتهى. وقال آخر مثل ذلك ، إلا أنه فسر الحين بزمن
التصوير فى الرحم ، فقال : المعنى ألم
الصفحه ٨٩ :
وجواب الأول
أنه قد يكون قدّر الكلام مستأنفا ، والنحويون يقدرون فى مثل ذلك مبتدأ كما قالوا
فى
الصفحه ٩٣ : الجملة جوابا لإذا ؛ لأن تكرار الظاهر يعرى حينئذ عن هذا
المعنى ، وأيضا فلأنّ الجواب فى قصة الغلام (قالَ
الصفحه ١٠٦ :
مفعول فى الثانى ، ومبتدأ فى الأول ، أو مفعول على حد «زيدا ضربته» ويقدر
الناصب بعد المجرور لا قبل
الصفحه ١٥٢ : حينئذ فليس منهيا بقاصر عنك مأمورها.
وقد أجيب عن
الثانى بأنه لما كان الضمير فى مأمورها عائدا على الأمور
الصفحه ٢١٧ :
السابع : قول
بعضهم فى قوله تعالى (وَإِنْ تَصْبِرُوا
وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً
الصفحه ٢١٩ : ء ، وهذا على مذهب الكوفيين
فى تعريف التمييز ، وقيل : بدل من ما ، وردّ بأن (لِنَفْتِنَهُمْ) من صلة
الصفحه ٣٦٢ :
والثالث :
إعطاء إن الشرطية حكم لو فى الإهمال كما روى فى الحديث «فإن لا تراه فإنّه يراك»
وإعطاء لو
الصفحه ٤٩ : زيد».
والثانى : ما
لا يحتاج فيه إلى ذلك ، لكونه جملة تامة ، وذلك كثير جدا نحو الجملة المنفية وما
الصفحه ٧٧ :
وتقليننى ،
لكنّ إيّاك لا أقلى [١١٤]
وقولك «كتبت
إليه أن افعل» إذا لم تقدر باء الجر ، والجملة فى
الصفحه ١٠١ :
هل يتعلقان بالفعل الجامد؟
زعم الفارسى فى
قوله :
ونعم مزكأ من
ضاقت مذاهبه
الصفحه ١٢١ :
تلاقوا جيادا
لا تحيد عن الوغى
إذا ما غدت
فى المأزق المتدانى
الصفحه ١٣٣ : الاختصاص بدونه ، وهو ما قدّمناه من الصفة المقدرة ، أو
الوقوع بعد واو الحال ؛ فلذلك جاز تأخر الظرف كما فى
الصفحه ١٥٤ :
فى المثالين لم يذكره ، وهو كون هى ضمير القصة ، فإن أراد الزمخشرى أن
المثالين يمكن حملهما على ذلك
الصفحه ١٦١ :
إنّ بالعكس.
المسألة
الرابعة : فيما يحتمل من الأوجه.
يحتمل فى نحو (كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ