الصفحه ٢٩٩ :
حذف حرف العطف
بابه الشعر
كقول الحطيئة :
٨٧١ ـ إنّ امرأ رهطه بالشّام منزله
الصفحه ٢٤٠ :
على النعت ، لأن نعت الإشارة لا يكون إلا طبقها فى اللفظ ، وممن نص على منع
النعت فى هذا سيبويه
الصفحه ٨٢ :
والصواب فيه
نصب «أى» الأولى على حد انتصابها فى (أَيَّ مُنْقَلَبٍ) إلا أنها مفعول به ، لا مفعول
الصفحه ٢٣٧ :
اسمها فإنهما فى موضع رفع بالابتداء عند سيبويه ، وزعم أن المركبة لا تعمل
فى الخبر ؛ لضعفها بالتركيب
الصفحه ٩٩ :
معنى قولك الشجاع أو الجواد. وتقول «فلان حاتم فى قومه» فتعلق الظرف بما فى
حاتم من معنى (١) الجود
الصفحه ١٠٣ : ]
مع أن الحال
شبيهة بالمفعول به ، فعمله فى الظرف أجدر.
فإن قلت : لا
يلزم من صحة إعمال المذكور [صحة
الصفحه ٢٢١ :
(ظُلُماتٌ) من قوله تعالى (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ) لأن الأصل فى الصفة الإفراد
الصفحه ٣٢٢ : أبلغ ما يحتمله اللفظ ، والقول فيه أن
الجملة الثانية يحتمل أن تكون تكريرا للأولى كتكرير (فَوَيْلٌ
الصفحه ٣٣٠ :
بعضهم : لا دليل فى ذلك ؛ لأن المعنى بكلمة ضرب ، فقلت له : وكيف وقع ضرب
مضافا إليه مع أنه فى ذلك
الصفحه ٢١٥ :
الثالث : قول
بعضهم فى (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ) إن
الصفحه ٢٢٤ :
والتمام فقائما حال ، وأين ظرف له ، ويجوز كونه ظرفا لكان إن قدرت تامة.
مسألة ـ يجوز
فى نحو «زيد
الصفحه ٢٣٩ : وتنكيرا ، وقد يكون عبّر عن البدل بعطف البيان لتآخيهما ، ويؤيده فى قوله (أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ
الصفحه ١٠٥ : «ليت» لإفادة معنى التمنى ، ثم
إنهم جروا بها منبهة على أن الأصل فى الحروف المختصة بالاسم أن تعمل الإعراب
الصفحه ٢٠٨ : .
الثامن : قول
بعضهم فى «سقيا لك» إن اللام متعلقة بسقيا ، ولو كان كذا لقيل سقيا إياك ، فإن سقى
يتعدى بنفسه
الصفحه ٢٧٢ :
وأما قول
المعرب فى البيت فمردود ، وأحوال الناس فى اللباس والاحتشام مختلفة ، فحال أهل
المدر يخالف