الصفحه ٢٥٠ : تفسيرية.
ومن الوهم فى
هذا الباب قول بعضهم فى قوله تعالى : (وَانْظُرْ إِلَى
الْعِظامِ كَيْفَ نُنْشِزُها
الصفحه ٣٢١ :
أحدها : أن
الظاهر فى آية (أَلَمْ نَشْرَحْ) أن الجملة الثانية تكرار للجملة الأولى ، كما تقول «إنّ
الصفحه ٩٧ : قبل العمل ، والله أعلم.
الباب الثالث من الكتاب
فى ذكر أحكام ما يشبه الجملة ، وهو الظرف والجار
الصفحه ١٧٢ : الثانية : يغلب ، وفى البيت : فلسنا على صفته.
العاشر : العاملان
فى باب التنازع ، فلا بد من ارتباطهما إما
الصفحه ١٥٥ : والجمع ، وليس بمسموع.
وعندى أن
الزمخشرى يفسر الضمير بالتمييز فى غير بابى نعم وربّ ، وذلك أنه قال فى
الصفحه ١٨٧ : عصفور ، وأما قول
أكثرهم إن استغفر من باب اختار فمردود.
الخامس : تضعيف
العين ، تقول فى فرح زيد «فرّحته
الصفحه ٢١٠ : وباب ذلك الشعر كقوله :
[فياربّ أنت الله فى كلّ موطن]
[وأنت الّذى فى رحمة الله
الصفحه ٢١٢ :
فإن ظاهره تفضيل زيد فى العقل على الكذب ، وهذا لا معنى له ، ونظائر هذا
التركيب كثيرة مشهورة
الصفحه ٤٦ : أظن قائم» فجملته أيضا لا محل لها ، إلا أنها
من باب جمل الاعتراض.
__________________
(١) فى عدة نسخ
الصفحه ٦١ : ضميره المتصل إلا فى باب ظن وفقد وعدم نحو (فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ
الْعَذابِ) فيمن ضم البا
الصفحه ٢٣٣ : يوضحه مجىء «الفاء
فى أوائل سورتى المرسلات والنازعات.
باب فى مسائل مفردة
مسألة ـ نحو (يُسَبِّحُ لَهُ
الصفحه ٢٩٤ : ثَلاثَةٌ) الآيات (بَلْ قالُوا أَضْغاثُ
أَحْلامٍ).
وبعد ما الخبر
صفة له فى المعنى نحو (التَّائِبُونَ
الصفحه ٣٦ : فاعبدا
ويحتمل أن تكون
هذه النون من باب «يا حرسىّ اضربا عنقه».
والثانى كرأيت
زيدا ، فى لغة غير
الصفحه ٧٦ : المسند إليه مضاف محذوف ، لا الجملة.
وتقع الجملة
مفعولا فى ثلاثة أبواب.
أحدها : باب
الحكاية بالقول أو
الصفحه ٣٠٣ : الباب ؛ فهى
أولى بالتجوز.
حذف أداة الاستثناء
لا أعلم أن
أحدا أجازه ، إلا أن السهيلى قال فى قوله