الشاهد
٢٦٣ أنا ابن جلا وطلاع الثنايا |
|
متى أضع العمامة تعرفونى |
٢٩٨ لم يبق من آى بها يحلين |
|
غير رماد وخطام كنفين |
وغير ود جازل أو ودين |
|
وصاليات ككما يؤثفين |
٣٠٠ لسان السوء تهديها إلينا |
|
وحنت وما حسبتك أن تحينا |
٣٢٣ وكل رفيقى كل رحل وان هما |
|
تعاطى القنا قوماهما أخوان |
٣٣١ ما كل ما يتمنى المرء بدركه |
|
تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن |
٣٣٩ إلى الله أشكو بالمدينة حاجة |
|
وبالشام أخرى كيف يلتقيان |
٣٥٢ فللموت تغذو الوالدات سخالها |
|
كما لخراب الدور تبنى المساكن |
٣٦٣ هذا سراقة للقرآن يدرسه |
|
يقطع الليل تسبيحا وقرآنا |
٣٧٦ لتقم أنت يا ابن خير قريش |
|
كى لتقضى حوائج المسلمينا |
٣٨٢ أمسى أبان ذليلا بعد عرته |
|
وما أبان لمن أعلاج سودان |
٣٩٥ نصرتك إذ لا صاحب غير خاذل |
|
فبوئت حصنا بالكماة حصينا |
٢٠ لو كنت من مازز لم تستبح ابلى |
|
بنو اللقيطة من ذهل بن شيبانا |
٤١٩ لكن قرمى وإن كانوا ذوى عدد |
|
ليسوا من الشر فى شىء وإن هانا |
٤٢٩ لو فى طهية أحلام لما عرضوا |
|
دون الذى أنا أرميه ويرمينى |
٤٣٢ عندى اصطبار ؛ وأما أننى جزع |
|
يوم النوى فلوجد كاد يبرينى |
٤٣٧ تامت فؤادك لو يحزنك ما صنعت |
|
إحدى نساء بنى ذهل بن شيبانا |
٤٥٧ فجئت قبورهم بدءا ولما |
|
فناديت القبور فلم يجبنه |
٤٦٠ قالت له : بالله ياذا لبردين |
|
لما غنثت نفسا أو نفسين |
٤٦٢ عافت الماء فى الشتاء فقلنا : |
|
برديه تجديه سحينا |
٤٦٤ والله لن يصلوا إليك بجمعهم |
|
حتى أوسد فى التراب دفينا |
٤٩٥ على ما قام يشتمتى لئيم |
|
كخنزير تمرغ فى دمان |
٤٩٨ يا خزر تغلب ما ذا بال نسوتكم |
|
لا يستفقن إلى الديرين تحنانا |
٤٩٩ دعى ما ذا علمت ساتقيه |
|
ولكن بالمغيب نبئينى |
٥١١ قد علمت سلمى وحاراتها |
|
ما قطر الفارس إلا أنا |
٥٣٥ ونعم مزكأ من ضاقت مذاهبه |
|
ونعم من هو فى سر وإعلان |