الشاهد
٨٥١ إذا قامتا تضوع المسك منهما |
|
نسيم الصبا جاءت بريا القرنفل |
٨٧٤ فقلت : يمين الله أبرح قاعدا |
|
ولو قطعوا رأسى لديك وأوصالى |
٨٧٥ فلا والله نادى الحى قومى |
|
طوال الدهر ما دعى الهديل |
٨٧٦ وقولى إذا ما أطلقوا عن بعيرهم |
|
يلاقونه حتى يؤوب المنخل |
٨٧٨ فلم أر مثلها خباسة واجد |
|
ونهنهت نفسى بعد ما كدت أفعله |
٨٨١ يا عمرو إنك قد مللت صحابتى |
|
وصحابتيك إخال ذاك قليل |
٨٩١ إن يكن طبك الدلال فلو فى |
|
سالف الدهر والسنين الخوالى |
٨٩٣ بكرت عليه بكرة فوجدته |
|
قعودا عليه بالصريم عواذله |
٨٩٥ فلا مزنة ودقت ودقها |
|
ولا أرض أبقل إبقالها |
٩٠٦ فتى هو حقا غير ملغ توله |
|
ولا تتخذ يوما سواه خليلا |
٩١٣ لما أغفلت شكرك. فاصطنعنى |
|
فكيف ومن عطائك جل مالى؟ |
٩٢٢ حملت به فى ليلة مزءودة |
|
كرها ، وعقد نطاقها لم يحلل |
٩٢٣ ممن حملن به وهن عواقد |
|
حبك النطاق ؛ فشب غير مهبل |
٩٣٤ إن تركبوا فركوب الخيل عادتنا |
|
أو تنزلون فإنا معشر نزل |
٩٣٥ فلا تلحنى فيها ؛ فإن بحبها |
|
أخاك مصاب القلب جم بلابله |
٩٤٣ كأن أوب ذراعيها إذا عرقت |
|
وقد تلفع بالقور العساقيل |
٩٤٧ إذا أحسن ابن العم بعد إساءة |
|
فلست لشرى فعله بحمول |
حرف الميم
١٧ أيا جبلى نعمان بالله خليا |
|
نسيم الصبا يخلص إلى نسيمها |
٢٩ أتغضب إن أذنا قتيبة حزتا |
|
جهارا ، ولم تغضب لقتل ابن خازم؟ |
٤٠ فأقسم أن لو التقينا وأنتم |
|
لكان لكم يوم من الشر مظلم |
٤٢ ويوما توافينا بوجه مقسم |
|
كأن ظبية تعطو إلى وارق السلم |
٥٣ فقمت للطيف مرتاعا فأرقنى |
|
فقلت : أهى سرت أم عاذنى حلم؟ |