الشاهد
٧٣٧ أسكران كان ابن المراغة إذ هجا |
|
تميما بجو الشام أم متساكر؟ |
٨٤٢ لا أرى الموت يسبق الموت شىء |
|
نغص الموت ذا الغنى والفقيرا |
٧٤٣ ألا ليت شعرى هل إلى أم جحدر |
|
سبيل؟ فأما الصبر عنها فلا صبرا |
٧٤٨ نصف النهار الماء غامره |
|
ورفيقه بالغيب لا يدرى |
٧٥٣ إنارة العقل مكسوف بطوع هوى |
|
وعقل عاصى الهوى يزداد تنويرا |
٧٥٥ وما حب الديار شغفن قلبى |
|
ولكن حب من سكن الديارا |
٧٥٨ عليك بأرباب الصدور ؛ فمن غدا |
|
مضافا لأرباب الصدور تصدرا |
وإياك أن ترضى صحابة ناقص |
|
فتنحط قدرا من علاك وتحقرا |
فرفع «أبومن» ثم خفض «مزمل» |
|
يبين قولى مغريا ومحذرا |
٧٦٤ إذا قلت هذا حين أسلو يهيجنى |
|
نسبم الصبا من حيث يطلع الفجر |
٧٧٠ فلا تجزعن من سيرة أنت سرتها |
|
فأول راض سيرة من يسيرها |
٧٧٤ وأركب فى الروع خيفانة |
|
كسا وجهها سعف منتشر |
٧٩١ إذا ما شاء ضروا من أرادوا |
|
ولا يألوهم أحد ضرارا |
٧٩٤ وإن صخرا لتأتم الهداة به |
|
كأنه علم فى رأسه نار |
٨٠٦ تمنى ابنتاى أن يعيش أبوهما |
|
وهل أنا إلا من ربيعة أو مضر؟ |
٨٠٨ ولست بالأكثر منهم حصى |
|
وإنما العزة للكاثر |
٨١٢ دعونى ؛ فيالبى إذ هدرت لهم |
|
شقاشق أفوام فأسكتها هدرى |
٨١٤ دعوت لما نابنى مسورا |
|
فليى فلبى يدى مسور |
٨٢٠ بعيشك يا سلمى ارحمى ذا صبابة |
|
أبى غير ما يرضيك فى السرو الجهر |
٨٢٩ فإنك لا تبالى بعد حول |
|
أظبى كان أمك أم حمار |
٨٣٢ وتسخن ليلة لا يستطيع |
|
نباحا بها الكلب إلا هريرا |
٨٦٥ وليس لعيشنا هذا مهاه |
|
وليست دارنا هاتا بدار |
٨٦٦ لهفى عليك للهفة من خائف |
|
يبغى جوارك حين ليس مجبر |
٨٧٠ أعمرو بن هند ما ترى رأى صرمة |
|
لها سبب ترعى به الماء والشجر؟ |
٨٧٢ وكنا حسبنا كل بيضاء شحمة |
|
عشية لاقينا جذاما وحميرا |
٨٨٤ هما خطتا إما إسار ومنة |
|
وإما دم ، والقتل بالحر أجدر |