الصفحه ١٦ : يقوله ابن تيميّة ، لا أدري من
الّذي يرتضي هذا الكلام من مثل هذا الشخص الذي هو شيخ إسلامهم !؟
وأيضاً
الصفحه ٢٦ :
وهو في مقام الإحتجاج
والإستدلال ؟! هذا شيء لا يكون من مثل العلاّمة وأمثاله.
هذا بالنسبة إلى
الصفحه ٣٣ : يقوله ابن تيميّة ، لا أدري من
الّذي يرتضي هذا الكلام من مثل هذا الشخص الذي هو شيخ إسلامهم !؟
وأيضاً
الصفحه ٨ : عندما يريد أن يتكلّم يتصوّر
الناس كأنّهم لا يسمعون ، أو لا يفهمون ، أو سوف لا يراجعون إلى تلك المصادر أو
الصفحه ١٢ : السيوطي نفسه ؟ لا نعلم ، من
النسّاخ ؟ لا نعلم ، من الناشرين للكتاب ؟ لا نعلم.
مع
الندوي :
ومن علما
الصفحه ٢٥ : عندما يريد أن يتكلّم يتصوّر
الناس كأنّهم لا يسمعون ، أو لا يفهمون ، أو سوف لا يراجعون إلى تلك المصادر أو
الصفحه ٢٩ : السيوطي نفسه ؟ لا نعلم ، من
النسّاخ ؟ لا نعلم ، من الناشرين للكتاب ؟ لا نعلم.
مع
الندوي :
ومن علما
الصفحه ١٤ : النبويّة ، يكتب السيرة النبويّة
كما يشاء له هواه ، وهناك إذا راجعتم لا يشير إلى هذه القصة لا من قريب ولا من
الصفحه ٣١ : النبويّة ، يكتب السيرة النبويّة
كما يشاء له هواه ، وهناك إذا راجعتم لا يشير إلى هذه القصة لا من قريب ولا من
الصفحه ١٣ : ، وهو كتاب صغير في
حجمه جدّاً ، وكثير من مطالب هذا الكتاب لا علاقة لها بأمير المؤمنين أصلاً ، لعلّ
مائة
الصفحه ١٥ : يذكر بعض معايب عثمان ورموه
بالتشيّع والرفض ، وقد قلنا : إنّ التشيّع والرفض لا يضرّان بالوثاقة كما نصّ
الصفحه ٣٠ : ، وهو كتاب صغير في
حجمه جدّاً ، وكثير من مطالب هذا الكتاب لا علاقة لها بأمير المؤمنين أصلاً ، لعلّ
مائة
الصفحه ٣٢ : يذكر بعض معايب عثمان ورموه
بالتشيّع والرفض ، وقد قلنا : إنّ التشيّع والرفض لا يضرّان بالوثاقة كما نصّ