الصفحه ٢٦ : الحديث على مدّعى الامامية ، لما التجأ ابن تيميّة إلى أن
يقول بهذا الشكل ، وأن يتهجّم على العلماء من
الصفحه ١٢ : الشكل : « فأيّكم يوآزرني على أمري هذا ، فقلت وأنا أحدثهم
سنّاً : أنا ، فقام القوم يضحكون » (١)
، ولا
الصفحه ٢٩ : الشكل : « فأيّكم يوآزرني على أمري هذا ، فقلت وأنا أحدثهم
سنّاً : أنا ، فقام القوم يضحكون » (١)
، ولا
الصفحه ١ :
فبايعه رسول الله
على هذا » (١).
ومن ألفاظ هذا الحديث ما يلي : « قال
رسول الله : من يبايعني على
الصفحه ١٥ :
خاتمة المطاف
فتلخص ممّا ذكرنا : إنّ الحديث حديث
متفق عليه بين الطرفين ، مقطوع الصدور ، وقد يمكن
الصفحه ١٦ :
كلام معقول في
الجواب عن هذا الإستدلال.
مثلاً : إذا تراجعون منهاج السنّة يقول
في الإشكال على هذا
الصفحه ١٧ : فقط ، أنا على يقين بأنّ الباحث
الحر المنصف يكفيه هذا الحديث للاعتقاد بإمامة علي بعد رسول الله ، كما
الصفحه ١٨ :
فبايعه رسول الله
على هذا » (١).
ومن ألفاظ هذا الحديث ما يلي : « قال
رسول الله : من يبايعني على
الصفحه ٣٢ :
خاتمة المطاف
فتلخص ممّا ذكرنا : إنّ الحديث حديث
متفق عليه بين الطرفين ، مقطوع الصدور ، وقد يمكن
الصفحه ٣٣ :
كلام معقول في
الجواب عن هذا الإستدلال.
مثلاً : إذا تراجعون منهاج السنّة يقول
في الإشكال على هذا
الصفحه ٣٤ : فقط ، أنا على يقين بأنّ الباحث
الحر المنصف يكفيه هذا الحديث للاعتقاد بإمامة علي بعد رسول الله ، كما
الصفحه ٨ : بمثل هذه الكلمة ويقول
هذا الكلام ويتركه على عواهنه ، إذا لم يراجع أحد المسند ، أو كان كتاب المسند غير
الصفحه ٢٥ : بمثل هذه الكلمة ويقول
هذا الكلام ويتركه على عواهنه ، إذا لم يراجع أحد المسند ، أو كان كتاب المسند غير
الصفحه ٣٧ : ................................................................. ٥
تمهيد........................................................................ ٧
افتراء ابن تيمية على
الصفحه ٤ : طالب : قد أمرك أن تسمع وتطيع لابنك علي.
هذا ممّا يؤيّد استنتاجنا من هذا الحديث
واستظهارنا من هذا