الصفحه ١٤٨ : ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
للعباس عمه ـ وكان من أيسر بني هاشم ـ : يا عباس أخوك أبو طالب
الصفحه ١٥٩ : فأخذت الكتاب منه ، فرجع أبو بكر إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : يا رسول الله نزل في شئ؟ فقال
الصفحه ١٦٣ : الرسول
فقدموا بين يدي نجويكم صدقة)
(٤) الاية :
١٠٩ ـ من طريق الحافظ أبي نعيم بالاسناد
المقدم قال أبو
الصفحه ١٦٦ : اثنتان بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بخمس وعشرين سنة فألبسوا شيعا وذاق بعضهم بأس بعض ، وبقي
الصفحه ١٩٥ : قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: (الذين ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله
ألا بذكر الله
الصفحه ٢١٧ : القديم تعالى قد أمر رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يحاج أمته في تصديق نبوتهه ، ثم جعل على صدق دعواه
الصفحه ٢٢١ : أبي الحسين بن علي ، حدثني ابي علي بن أبي طالب صلوات
الله عليه قال : قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٣٠ : ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجويكم صدقة) قال : فلم يكن أحد يقدر أن يناجي رسول
الله
الصفحه ٢٣٤ : قوله تعالى] : (واركعوا
مع الراكعين)
انها نزلت في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعلى عليهالسلام
الصفحه ٢٣٥ : ورسوله والذين ءامنوا الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم راكعون) (١).
وفي ذلك أدل دليل على وجوب
الصفحه ٢٤١ : الغفاري سمعت
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بهاتين وإلا فصمتا ، ورأيته بهاتين وإلا فعميتا يقول : علي
الصفحه ٢٤٦ : وجوب الطاعة والولاء بدليل قوله تعالى : (إنما
وليكم الله ورسوله والذين ءامنوا)
(١) الاية.
وقد تقدم ذكر
الصفحه ٢٦ : فأصابه
ما أصاب قريشا من العدم والضائقة والجهد والفاقة : فعند ذلك دعا رسول الله عمه
العباس إلى أن يتكفل كل
الصفحه ٢٨ : الامام الصادق (عليهالسلام) : «كان علي ـ عليهالسلام ـ يرى مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبل
الصفحه ٦٢ :
الفصل الاول في قوله تعالى : (إنما
وليكم الله ورسوله والذين ءامنوا الذين يقيمون الصلوة ويؤتون