الصفحه ٦٣ : ).
__________________
١ ـ سورة الشورى : ٤٢
/ ٢٣.
٢ ـ سورة آل عمران : ٣
/ ٣٣.
٣ ـ سورة البقرة ٢ / ٢٠٧.
٤ ـ سورة الشعراء : ٢٦
الصفحه ٦٤ : تلقوه)
(٩).
وفي قوله تعالى : (وأذان
من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الاكبر)
(١٠).
وفي قوله تعالى
الصفحه ٧٢ : .
قال : الحمدلله ، فرآني (١)
إلى جانبه ، فقال : ما اضجعك هاهنا؟ قلت : لمكان هذه الحية ، قال : قم إليها
الصفحه ٧٥ :
ايذهب مدحي في المحبين ضائعا
وما المدح في جنب الاله بضائع
فأنت
الصفحه ٧٩ : ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد شيئا ، فرفع
السائل يده إلى السماء وقال : اللهم اشهد اني سألت في مسجد
الصفحه ٨٣ : صلى الله عليه وآله ليعلم الامة اله من وجوب الطاعة ما لله سبحانه
وتعالى ولرسوله.
وإذا كان هذا هو
الصفحه ٨٤ : الصلاة ادى الزكاة في ركوعه ، ولم يعلم من لدن آدم إلى يومنا هذا احدا تصدق
بالخاتم في ركوعه (٢)
ونزلت في
الصفحه ٨٩ : أن لا إله إلا
الله ، وأنك رسول الله فقبلنا منك.
وأمرتنا أن نصلي خمسا فقبلناه منك ، وامرتنا
أن نصوم
الصفحه ٩٢ : سبحانه
وتعالى : (وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صالحا ثم
اهتدى)
(٢) يريد تعالى اهتدى
إلى ولاية علي صلى
الصفحه ١٠١ : وقال : اللهم ان هؤلاء آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك على محمد وعلى
آل محمد انك حميد مجيد.
قالت أم سلمة
الصفحه ١٠٦ : الله تعالى فسألتها عن علي عليهالسلام
فقالت : سألتني عن أحب الناس كان إلى رسول الله
الصفحه ١٠٨ : التطهير
له بارادة الله تعالى.
ومن كانت هذه حاله ثبت انه يهدي إلى
الحق لموضع الا من منه أن يواقع ما يكره
الصفحه ١١٠ : )
قال سعيد بن جبير : «قربى» آل محمد صلوات الله عليهم (١).
٥٢ ـ ومن صحيح مسلم : بالاسناد المقدم
من الجز
الصفحه ١١٥ : عن الذكر العزيز مذاهب
وأين إلى غير الاله إياب
[ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم
الصفحه ١٣٤ :
تعالى بها.
ومنها : انه دعوة أبيه إبراهيم ، وأن
إبراهيم صلى الله عليه وآله سأل الامامة لبنيه الخلص