الصفحه ٤٦ :
فهم عنده في نعمة وفواضل
فإن هذا الاسلوب من الشعر لا يمدح به
التابع والذنابي من الناس ، وإنما
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعليه مرط من شعر أسود ، فجاء الحسن فأدخله ، ثم جاء الحسين فأدخله ، ثم جاءت
فاطمة فأدخلها ، ثم جا
الصفحه ١٣ : غير ذلك من الخطوط التي لا يحيد عنها أي مسلم قيد شعرة ، ومن أنكر
أحدها خرج من ريقة الاسلام وهذا هو الذي
الصفحه ١٥ : كما أن الخبأ المصنوع من الصوف والشعر أيضا بيت
، إلى أن عد القرآن نسيج العنكبوت بيتا له قال سبحانه
الصفحه ٥٢ : الشئ : سواه تسوية حسنة. وـ شعره : طرره وـ سواه وهو أن ياخذ من نواحيه حتى
يستوي ، ومنه فلان محذف الكلام
الصفحه ٥٣ : الشرب بعد الشرب اتباعا.
٧ ـ النحل : الشرب أو
أوله.
٨ ـ الناحل : انتحل
فلان شعر فلان إذا ادعاه انه
الصفحه ٦٠ : احمد ... ، وكلمة «الفضل» اما لقب آخر
أوانها زائدة.
٢ ـ في لسان العرب : سنح
لي رأي وشعر يسنح ، عرض لي
الصفحه ٦٨ : : (ءأشفقتم
أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات)
(٨).
الفصل الثالث والشعرون في قوله سبحانه
وتعالى : (يا أيها
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
غداة وعليه مرط مرجل (٢)
من شعر أسود ، فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جا
الصفحه ١٠٤ : شيبة ، عن
عائشة قالت : خرج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ذات غداة وعليه مرط مرجل من شعر أسود ، فجا
الصفحه ٢٢٧ :
الفصل الثاني
والشعرون
في قوله سبحانه وتعالى : (فسئلوا
أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)
(١).
وفي
الصفحه ٢٣٢ : ورد
الشعر وهو مضطرب جدا.