الصفحه ١٥٠ : في المسجد.
وقال العباس رضي الله عنه : أنا صاحب
السقاية والقائم علهيا ، ولو أشاء بت في المسجد
الصفحه ٢٤٦ : كانا صلى الله عليهما وآلهما وسلم من شجرة واحدة ، فقد استويا في
الخلقة ، إذ هما من شئ واحد واستويا في
الصفحه ٤٠ : الحسن بن علي بن محمد الطيب المعروف بابن المغازلي الواسطي ، ومناقب أحمد بن
حنبل المعروف بفضائل الصاحبة
الصفحه ١٥٦ : الغد تطاول لها أبو بكر وعمر
ورجال من قريش ، رجا كل واحد أن يكون صاحب ذلك.
فأرسل رسول الله
الصفحه ٨٨ :
ربك) في علي. وقال : هكذا أنزلت.
فلما نزلت هذه الآية أخذ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بيد
الصفحه ٢١٢ : : الحسن والحسين عليهماالسلام (١).
١٥٧ ـ ومن تفسير الثعلبي من سورة «الرحمن»
[في تفسير] قوله تعالى : (مرج
الصفحه ٢٢٩ : حسن بن حسين ، حدثنا حبان ، عن الكلبي ، عن أبي صالح ، عن
ابن عباس رضي الله عنه [في قوله تعالى] : (طوبى
الصفحه ١٠٤ : ـ : (إنما يريد الله ليذهب
عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا)
في رسول الله وعلي وفاطمة والحسن والحسين صلى
الصفحه ١٤٢ :
علي بن ابي طالب عليهالسلام الذي نزلت فيه آيات
من كتاب الله تعالى (ومن عنده علم الكتاب) (١)
(افمن
الصفحه ١٠٦ : الآية في خمسة : في وفي علي وفي حسن وحسين وفاطمة عليهمالسلام : (إنما
يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل
الصفحه ١٨٩ :
الفصل الرابع عشر
في قوله سبحانه وتعالى : (والذي
جاء بالصدق وصدق به)
(١).
وفي قوله تعالى : (هو
الصفحه ٢٢٠ : فكبت وجوههم في
النار).
ثم قال : يا ابا عبد الله «الحسنة» حبنا
، و «السيئة»
: بغضنا (١).
١٦٧ ـ ومن
الصفحه ٢٢٨ : : حدثنا
حجاج بن يوسف ، قال : حدثنا بشر بن الحسين ، عن الزبير بن عدي ، عن الضحاك في قوله
تعالى : (والعصر إن
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعليه مرط من شعر أسود ، فجاء الحسن فأدخله ، ثم جاء الحسين فأدخله ، ثم جاءت
فاطمة فأدخلها ، ثم جا
الصفحه ١٠٢ : وفاطمة والحسن والحسين صلى الله عليهم أجمعين (٣)
حدثنا [ه] في المعجم الكبير.
٣٨ ـ وبالاسناد المقدم قال