الصفحه ٨٤ : حقه آية غير أمير المؤمنين علي بن ابي طالب صلى الله عليه ، فقد أبان
الله تعالى الفرق بينه وبين غيره من
الصفحه ٩٢ :
سائل بعذاب واقع)
(١) وان الحارث بن
النعمان الفهري أنكر فضل هذه الآية ، فأرسل الله تعالى حجراسقط على
الصفحه ٩٤ : .
فقال حسان بن ثابت : إئذن لي يا رسول
الله أن أقول في علي أبياتا تسمعهن فقال : قل على بركة الله. فقام
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بذلك قوما دون قوم من الامة.
وكذلك قول عمر بن الخطاب على ما في
الروايات عند ذلك : بخ بخ (١)
لك يا
الصفحه ١٣٦ : لابنه
وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم) (٢)
وكذلك قد ذكره البخاري في صحيحه (٣)
وذكره
الصفحه ١٥٥ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
اعطى اللواء عمر بن الخطاب ونهض من نهض معه من الناس ، فقلوا أهل خيبر فانكشف
الصفحه ١٨٦ : أفضل من بني آدم.
وفي قوله سبحانه وتعالى : (منكم) ادل
دليل على اختصاصها بمولانا أمير المؤمنين صلوات
الصفحه ٢٠١ : : حبيب وحزبيل وعلي بن أبي طالب عليهالسلام
وهو افضلهم» (٣)
فلما شرحهما معه في لفظة «الصديق» أراد إفراده
الصفحه ٢٠٤ : يحيى بن الحسن : واعلم أن هذا الفصل
قد جمع من فقد النظير لمولانا أمير المؤمنين عليهالسلام
ما جمعه الفصل
الصفحه ٢٤٥ : ، فاستثنى النبوة بقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مواضع عديدة : «أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا بني
الصفحه ٢٤٦ :
تحت استثناء العرف
النسبي ولا تحت استثناء العرف اللفظي ، وهي الخلافة مستحقة بلا ارتياب وهي التي
بنى
الصفحه ٢٥١ :
لكم
كيف تحكمون)
(١) وقد قرن الله تعالى
مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٥٣ : عمدة للمستبصر وعدة للمستنصر.
قال
يحيى بن الحسن : قد وفينا بما وعدنا
في صدر هذا الكتاب من ذكر أنواعه
الصفحه ٢٥٩ :
(وَقٰالَ
مُوسىٰ لِأَخِيهِ هٰارُونَ اُخْلُفْنِي) / ١٤٢
٢٤٥
(وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ مِنْ بَنِي
الصفحه ٢٦١ : إبراهيم
(وَاُجْنُبْنِي وَبَنِيَّ
أَنْ نَعْبُدَ اَلْأَصْنٰامَ) /
٣٥
١٣١ ، ١٣٧