الصفحه ٣١ : وأميرها ، ولقد
عاتب الله أصحاب محمد في غير مكان ، وما ذكر عليا إلا بخير (٥).
وروى سعيد بن جبير عن ابن
الصفحه ٢٤١ : العمامة عن وجهه وقال : يا أيها الناس من
عرفني فقد عرفني ، ومن لم يعرفني فأنا جندب بن جنادة البدري أبو ذر
الصفحه ٢٣ : أمثال هذه
التضحيات التي كان أبرزها محاصرة بني هاشم جميعا في الشعب ومقاطعتهم القاسية من
دافع غير الايمان
الصفحه ٢٥٠ :
تعالى بذلك غاية
المدحة بدليل قوله تعالى : (ان الله يحب الذين
يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان
الصفحه ٢٧٢ : راكع ...
٧٨
جاء
به : محمد ، والصدق به : على
١٩٠
جاء
عبد اللّه بن سلام
الصفحه ٢٠ :
فيضا كملتطم الفرات الفائض
إن كان رفضا حب آل محمد
فليشهد الثقلان اني رافضي
الصفحه ٧٣ :
منا رجلا دخل في دين
محمد ، ولاننا جحهم ولا نبايعهم ولا نجالسهم ولا ندخل عليهم ولا نأذن لهم في
الصفحه ٣٢ : ومستمسكا بالعروة الوثقى ، أتقى من تقمص وارتدى ، وأكرم من شهد النجوى بعد
محمد المصطفى ، وصاحب القبلتين
الصفحه ٧٩ : الناس من عرفني فقد عرفني ، ومن لم
يعرفني فأنا جندب بن جنادة البدري أبو ذر الغفاري ، سمعت رسول الله
الصفحه ١١٣ : عمران ، وآل يس وآل محمد عليهالسلام ، بقول الله تعالى :
(إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه
(وهم
الصفحه ٢٥٢ :
على شهادة أن لا إله
الا الله ، وعلى الاقرار بنبوتك ، وعلى الولاية لعلي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٤ : اختلافات أوجدها البحث والاجتهاد من خلال الاستنباط من
الكتاب والسنة والغاية هي الوصول إلى واقع الكتاب والسنة
الصفحه ٢٦ : مكة ـ ذات سنة ـ أزمة مهلكة
وسنة مجدبة منهكة ، وكان أبو طالب ـ رضي الله عنه ـ ذا مال يسير وعيال كثير
الصفحه ٢٧ : كل سنة ، فإذا انقضى الشهر وقضى جواره
من حراء انحدر من الجبل ، وتوجه إلى المسجد الحرام رأسا وطاف
الصفحه ٥١ : ، والعناية به أخص.
فتطلعت على ما ورد في ذلك من طريق [اهل]
السنة خاصة مما صح اتصالي به ، فأثبته في كتبانا