الصفحه ١٠١ : : فرفعت الكساء لا دخل
معهم ، فجذبه من يدي وقال : انك على خير (١).
٣٥ ـ ومن صحيح البخاري ومن صحيح مسلم
الصفحه ١٠٨ :
إجماع من الشيعة
والسنة ثبتت عصمته ، ومن كانت هذه حاله امنا وقوع الخطأ منه عاجلا وآجلا.
ومن يؤمن
الصفحه ٢٤٦ : عليها صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوله وإليها اشار.
ومن ذلك انهما من شجرة واحدة والناس من
شجر شتى ، وإذا
الصفحه ٣٦ :
جمع فيه ما في الصحاح الستة وتفسير الثعلبي ومناقب ابن المغازلي من مناقب أمير
المؤمنين ـ عليهالسلام
الصفحه ٤٠ : ، إلى غير ذلك من الكتب التي أشار إليها المؤلف في
ديباجة الكتاب ، وخلال فصوله.
وقد كان هذا الكتاب خير
الصفحه ١٥٩ :
١٠٤ ـ [و] من طريق عبد الله بن أحمد بن
حنبل في أخذ براءة بالاسناد المقدم قال : حدثنا عبد الله بن
الصفحه ١٧٢ : (١).
قال
يحيى بن الحسن : واعلم أن هذا الفصل
قد جمع من الوحي العزيز أشياء ، كل واحد منها يوجب لمولانا أمير
الصفحه ١٨٦ :
ملائكة في الارض يخلفون)
(١) لانه لما قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: «أنت مني بمنزلة
الصفحه ٢١٩ :
الفصل العشرون
في قوله سبحانه وتعالى : (من
جاء بالحسنة فله خير منها وهم من فرع يومئذ ءامنون
الصفحه ٢٥٣ : ينظر في ذلك من قرن الله تعالى ذكره بذكره في هذه
المواطن العلية الجلية التي كل واحد منها توجب له ولا
الصفحه ١٣ : المراد من
التقريب
ليس المراد من التقريب بين المذاهب
والطوائف الاسلامية ، هو ذوب طائفة في اخرى أو جعل
الصفحه ٢٠ : ؟ قال : بيوت الانبياء.
فقام إليه أبو بكر فقال : يا رسول الله هذا البيت منها ـ أي : بيت علي وفاطمة ـ؟
قال
الصفحه ٩٢ : هامته فخرج من
دبره ، فهذه معجزة كمعجزة النبوة على السواء.
ولم يفعل الله تعالى ذلك إلا لموضع
التنبيه
الصفحه ٩٧ :
«من كنت مولاه فعلي
مولاه»
وإطلاق هذا اللفظ في سائر أهل الاسلام ولم يخصص النبي
الصفحه ١٨٧ :
وبدليل قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «علي مني وأنا من علي»
(١) وقد تقدم بيان ذلك
مستوفى